يطل علينا البعض بين حين وآخر، بالتأكيد على ضرورة تطوير الحزب السوري القومي الاجتماعي، وقد ينجرّ البعض الى هذه الدعوات دون تبصر أو تحليل، ومنها
التصنيف: قوميات
الترسيم والمقاومة بين حقوقنا الاقتصادية وحقنا القومي
يوم أقفل المقاومون بوابة فاطمة في كفرفلا في 25 ايار في عام 2000، خلف خروج العملاء من الجيب اللبناني المحتل، كانت تلك الخطوة أبرز تجليات
فخُّ التّرسيم والتّنقيب
لطالما كان ملفّ العدوّ موجوداً في أدراج المسؤولين اللبنانيين، ومن يقول عكس ذلك يظلم الجوارير! كُلُّ ما في الأمر، أنّ هؤلاء أضاعوا مفاتيح الأدراج التي
“أبناء الحياة” يتبرّعون لأكثر من 400 طالب في السويداء
بعيداً من الأضواء وعدسات الكاميرات والمنّيّة والتّسليع من جهة، وبعيداً من التمويلات المشبوهة المستشرية من جهةٍ ثانية، بادر الحزب السوري القومي الاجتماعيّ في السويداء الى
ذكرى الرفيق سعيد العاص
في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني سنة 1936 سقط شهيد النهضة السورية القومية الاجتماعية في الدفاع عن جنوب سورية القائد السوري المعروف بحسن درايته في حرب
في الذكرى الـ 49 لحرب تشرين التحريرية.. “القومي”: سنُحرّر كل أجزائنا السليبة
تعود الذكرى الـ 49 لحرب تشرين التحريريّة وجولاننا السوري المحتلّ مازال ينفض عن هويّته ختم الاحتلال اليهوديّ، وعن هضباته العلم السُّداسيّ ونجمة عشتار المسروقة. في
الشهيد سعيد العاص
وُلد الشهيد سعيد العاص في مدينة حماة عام 1889، وتابع دراسته الابتدائية فيها، ثم انتقل بعدها إلى دمشق حيث تلقى دراسته الاعدادية، ثم التحق
“القومي”: “الترسيم” لن يكون باباً للتطبيع
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: وصل لبنان والدولة اليهودية الزائلة الى خواتيم “التفاوض غير المباشر” على ترسيم الحدود الوهميّة عبر الوسيط اليهودي-الأميركي