نعم للاتِّفاق السُّعوديّ الإيرانيّ.. نعم لدفن الخلافات العربيَّة العربيَّة.. نعم للتَّعاون والتَّضامن العربيّ.. استقبلت لجنة المتابعة الوطنيَّة، باهتمامٍ وتأييدٍ كبيرين، أنباءَ اتِّفاق السُّعوديَّة وإيران على
التصنيف: العالم
فلاديمير يخرج المارد الصيني من القمقم
بعد الحرب العالميّة الثّانية، لم يهدأ العالم، حروب متنقّلة، جلّها في الشّرق الأوسط، من الحروب العربيّة الإسرائيليّة، إلى فيتنام، إلى أفغانستان، إلى حرب العراق الأولى،
هل يتغير الشرق الأوسط؟
هبت يوم أمس على منطقة الشرق الاوسط عاصفة سياسية غير مسبوقة فاجأت العالم بمغازيها واثارها الانية والمستقبلية واقصد بها الاتفاق السعودي والايراني وبرعاية صينية وفي
الصين تنجح في إعادة جسر العلاقة بين ايران والسعودية
بعد ثماني سنوات من التوتر وقطع العلاقات بين السعودية وايران بسبب اقتحام الإيرانيين سفارة المملكة في طهران عام 2016 احتجاجًا على إعدام رجل الدين السعودي
هل تدفع الفوضى العالمية المنطقة إلى حرب إقليمية كبرى؟
يعيش العالم فوضى كبيرة لم يعرفها من قبل سوى في فترات تاريخيه طويلة قادت في نهايتها إلى خلق وقائع تاريخية وسياسية واقتصادية جديدة كليًا، كسقوط
وجودية الكيان الإسرائيلي بين حزام النار ومواجهات الداخل
العدّ العكسي لمرحلة التراجع بما يرتبط باستقرار الكيان الإسرائيلي بدأت بشكل فعلي مع الانسحاب القسري الأول لجيش الاحتلال من جنوب لبنان العام 2000، وتبعها انسحاب
قوة الصين الناعمة وتأثيرها في المنطقة العربية
قبل قرون من الصياغة الأكاديمية لمصطلح القوة الناعمة الذي قدمه عالم السياسة الأمريكي جوزيف ناي، كانت قوة الصين الناعمة فاعلة في بقاع شتى من العالم،
أوجالان قوة مغَّيبة واضطراب بالبوصلة
لا يمكن لأوجالان الخروج من السجن، إلا من خلال هزيمة الولايات المتحدة في المنطقة والعالم، وخاصةً في منطقة غرب آسيا، والتي سيترتب عليها تغيير التوجهات
العرب في دمشق.. ماذا عن مستقبل السوريين؟
الانفتاح الذي شهدته سوريا بعد الزلزال أدّى إلى تشكّل بواعث أمل لدى السوريين في الداخل، الذين اختنقوا بحجم الضغوط الاقتصادية الهائلة، وفي الوقت نفسه ولّد
هل يسمح الاقتصاد للصين والولايات المتحدة الأمريكية بالدخول في حرب مع بعضهما البعض؟
شهدنا زيادة متسارعة في عدوانية الخطاب الأمريكي تجاه الصين منذ رئاسة دونالد ترامب. وفي الأسابيع الأخيرة لم تفوت واشنطن يوما دون أن تعلن عن تهديدات
