جاءت عمليات أبطال غزة كفناً لمسار السلام الابراهيمي الاستسلامي المذل بعدما قرة أعين الصهاينة على وسادة بعض الدول العربية.هزّت عملية “طوفان الاقصى” أركان “اسرائيل”، ووجهت
التصنيف: فلسطين
الجدران العازلة إخفاق جديد يُضاف إلى رصيد العدو
بعد عملية “الجرف الصامد” التي نفذها جيش العدو ضد غزة في العام 2014، بدأت فكرة بناء جدار إسمنتي تكنولوجي على تخوم غزة، وبدأ العمل
من أوراق الطوفان
الورقة الأولى، تتعلق بالصورة التي احتلت حيزا هاما في طوفان 7 أكتوبر الفلسطيني، حين حولها المقاومون إلى أداة هامة غير مسبوقة في تاريخ الحروب العربية
بلغت القلوب الحناجر
من بديهي القول أنّ وجود المشروع المعادي على أرض بلادنا هو سبب الصراع الأساسي، ولكن كل جولة قتال يكون لها أسبابها الفرعية والمباشرة، كما في
طوفان الاقصى إلى أين ستنتهي
في السابع من أكتوبر الحالي قامت المقاومة الفلسطينية بعملية عسكرية واسعة ومفاجئة، اقتحمت خلالها كل منطقة غلاف غزة، والمقصود بها المستوطنات الاسرائيلية في تلك المنطقة،
التل ل إذاعة سبوتنيك :المقاومة الفلسطينية تملك عدة مفاجات ووحدة الساحات ليس شعار
اكد رئيس المجلس الاعلى في الحزب السوري القومي الاجتماعي عامر التل ان المقاومة الفلسطينية تملك العديد من المفاجأت التي لم تستعملها بعد في التصدي لقوات
القوميون جاهزون: اجتماع حزبي لرفع الجهوزية الحربية
في خضمّ التّطوّرات المتسارعة في فلسطين، وفي ظلّ احتمالات مرتفعة لتطوّر الأوضاع وتدحرج الأمور نحو الحرب في مختلف محاور محور المقاومة، جمعت قيادة الحزب السوري
“ما بعد طوفان الاقصى ليس كما قبله”
صباح السابع من تشرين قلبت حركة حماس والمقاومة الفلسطينية الصفحة،وفتحت صفحة جديدة لكتابة تاريخ نصر الامة وعزتها بدماء شهدائها الابطال عنونتها ب”اسرائيل سقطت”و”المقاومة انتصرت”. وقالت
حرب تشرين الثانية…ملاحظات اولية سريعة
منذ ساعات الاولى لحرب تشرين الثانية اجتاح التفاؤل ارواحنا وكانت اولى ملاحظاتي وانا اشاهد صباحا الاخبار على احدى الفضائيات الوجوه الباسمة للمذيعات والمذيعين كما لأفراد
الحرب المفاجئة
يصعب من حيث المبدأ ، التكهن بمجريات المعركة القائمة في الجنوب المحتل وتحديدا في شريط غلاف غزة . لا من جهة الاهداف غير المعلنة حتى
