تعيش المنطقة منذ إصدار القرار 1559 تحولاً في إستراتيجية الولايات المتحدة الأمريكية الّتي عملت بصورة حثيثة على ولادة “شرق أوسط جديد” أعلنت عنه صراحةً إبان
التصنيف: افتتاحية
كريم يونس عميدُ الأحرار.. حُرّاً!
في العام 1983، اعتقلت قطعان الاحتلال الشاب كريم يونس، ابن الـ 23 عاماً من على مقاعد الدراسة في جامعة بن غوريون بـ “تهمة” حيازة أسلحة
كل عام وانتم معجزة الحياة
على اعتاب العام الجديد وهذا العالم الذي انهكه الوباء والازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ،في هذه الحقبة التاريخية المليئة بالاحداث والتناقضات اللامنطقية التي تتحكم بها القوى
ما أُعطي لـ “الجديد” أن يهين سواه
“إنّ المرأة من الأُمّة بمنزلة الشعاع من السراج، وهل يكون شعاع السراج ضئيلاً إذا لم يكن زيته شحيحاً؟”-جبران خليل جبران تحت حجج كوميديّة سافلةٍ، يهتكُ
بين العاقبية والأشرفية، إشارات لن تمر
العالم ما زال يعيش انقساماته وصراعاته الحادّة، وقد بات التّغيّر في النّظام العالميّ نحو الثّنائيّة القطبيّة أمراً مفروغاً منه، وإن لم تتشكّل معالمه النّهائيّة
صراع مستمر، وضوء أوحد
يمكن للمطّلع أن يرى ما وصل إليه الوضع العالميّ اقتصاديّاً من أدنى دركات السوء نتيجة استمرار الحرب في أوكرانيا، ومع دخول أوروبا في موسم
“إعادة النازحين”.. بين ما لنا وما علينا
يتكرّر شريط إعادة النازحين السوريين (الشاميين) الى أراضيهم عند كُلّ استحقاقٍ يطرأ في لبنان، وعلى الرّغم من أحقّيّة العنوان إلّا أنّ استغلاله لمآرب سياسية تارةً
مشهديّة عامّة
للمرّة السابعة على التّوالي، يفشل مجلس النوّاب اللبنانيّ في انتخاب رئيس للجمهورية، رغم شغور المنصب الذي غادره الرئيس ميشال عون منذ مطلع الشهر الحالي. يأتي
دور القوميين في زمن التردي والانهيار
عندما يبدأ التردي في الاتساع، و يصل إلى حد الانهيار، في الوقت الذي تسقط منظومة الفضائل الأخلاقية، ومنظومة الفضائل النفسية، ونقترب من حالة الاضمحلال وتصبح
تشرين: ثباتٌ على القسم
عندما سقط الأمين كمال خير بك شهيدا مع رفيقه الأمين بشير عبيد، اعلنت إذاعة العدو”الاسرائيلي” في بيان عاجل:(قُتل اليوم في بيروت الإرهابي الكبير كمال خير