في بداية التاريخ المتمدن استطاع الانسان الذي قطن على مصب نهري دجلة والفرات ان يواجه التحدي البيئي من صحراء مجاورة ومناخ حار وفياضانات موسمية فسخّر
التصنيف: سياسة
العار.. والعار.. ثم العار على مروان حمادة
في ظل ظروف صعبة وقاهرة تمر بها البلاد، والمخطط (الإسرائيلي) ماضٍ بكل ما أوتي من قوة من أجل اختراق المجتمع اللبناني وبالتالي اختراق الوعي الجمعي،
«الانعزالية اللبنانية » مجدداً … في خدمة الاستعمار
هل يوجد شك أن المندوب السامي الفرنسي الجنرال غورو هو من أعلن قيام دولة لبنان الكبير؟ ما كان اللبنانيون هم من أعلنوا قيام دولة لبنان،
إسقاط الحكومة التي تفاوض العدو واجبٌ شعبي
السياسيون التجار، ومعظم وسائل الإعلام الوازنة، وجملةٌ من الأحزاب الانعزالية، ينساقون بلا إرادة خلف المطلب الأمريكاني واليهودي الذي عبّر عنه الرئيس الأمريكاني ومبعوثه توم براك،
آلة القتل الصهيونية وصلابة المواجهة
إلى متى تواصل آلة القتل في الكيان الصهيوني جرائمها في غزّة والضفة والمحيط القومي. – المنطقة ضحيّة أخطبوط أميركي/ إسرائيلي برأسين الأوّل: تكنولوجيا عسكريّة متقدّمة
خلاصة السياسة الأميركية البارعة: الازدواجية!
لمن يدرس العلوم السياسية في هذا العصر، أحب أن أختصر له فنّ السياسة في الولايات المتحدة والعالم في هذه المقالة بكلمة واحدة كافية وافية في
نموذجان غربيان ترفع لهما القبعة مع غزة مقابل تجاهل عربي معيب
وسط غياب المواقف العربية الداعمة للفلسطينيين حيال المجزرة التي تعرضوا لها في قطاع غزة، لا بد من الحديث عن نموذجين غربيين للإنسانية في عصر الهمجية
حول اتفاق مظلوم عبدي ـ دمشق برعاية أميركية اندماج «قسد» بالجيش.. واللامركزية على الطاولة
يرصد تعبيرا الفرجة والاستعراضي مواطن فخاخ بناءات اتفاق/ الصورة السورية وامتدادات أذرعها السرطانية المتمثلة في الوسائط الإعلامية المشبوهة التي هللت لاتفاق «قسد ـ دمشق» حتى
وهم الأمتين العربية والإسلامية
يجب العمل ـ بعد كل ما عايشناه من تجارب وفضائح سياسية ـ على إلغاء مصطلح «الأمة العربية» و«الأمة الإسلامية»، لأنهما مفهومان غير قابلين للتطبيق إلا
