بعد كامب ديفيد والضغط الأمريكي على الأسد عبر الأعمال الإرهابية الأصولية داخل سوريا، اتضح أن هناك سيناريو لإشراك عرفات في المرحلة التالية (أوسلو لاحقا) والتغطية
التصنيف: سياسة
تصدع السردية الغربية وبداية رحلة التغيير المفتوحة على آفاق لا متناهية
تطور تكنولوجيا الإتصال والإعلام وظهور وإنتشار مواقع التواصل الاجتماعي، مما سمح للمهتمين البحث عن أي أحداث أو تفاصيل مثيرة للجدل إختُزلت، أو تم تحويرها أو
رعاة البقر الأمريكي والشرق السوري
بنظرة عامة الى التاريخ الأمريكي القديم وما ترافق معه من قتل و تهجير لشعوب أمريكا القديمة واستيطان واستباحة وتدمير للثقافة والأرض واستغلال ونهب للثروات على
تحالفات جبهة الممانعة مرتكزة على ثوابت حقوقنا القومية
مرتكزات وقواعد السياسة الأمريكانية الخارجية لها هدف واحد لا غير هو الهيمنة الاستعمارية على مقدرات الامم، وان كل العقول التي تدير مراكز ابحاثها في الشأن
النازحون السوريون ودكتاتورية الديموغرافيا
منذ تأسيسها دأبت الأحزاب اللبنانية الرجعية الانعزالية على تحويل أنظار اللبنانيين من الأخطار الوجودية الحقيقية التي تهدد حياتهم ومصيرهم إلى أخطار مزيفة وموهومة وإعطائها الأولوية
حقب وتسويات
تفقد اللحظة السياسية حرارتها وتصبح عبئاً على الجميع إذا لم يتم تداركها في المنظورات العامة للسياقات الموضوعية وآفاقها، وقراءة المشهد قراءة متروية وحاذقة:1- في لعبة
المشروع الأميركي وحرب تشرين الثانية
في الإطلالة الأخيرة لقائد حزب الله السيد حسن نصر الله، ترى القراءة السياسية للخطاب أنّه إعادة التأكيد على أنّ دور المقاومة اللبنانية خاصّة، ومحور المقاومة
مخاطر العبث بالديموغرافيا ومسألة النازحين
وعد بلفور وتنظيم هجرة اليهود وتوطينهم في فلسطين (الجزء الثاني) ولما ظهرت المسألة اليهودية في أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر، وبدأ اضطهاد اليهود في
مخاطر العبث بالديموغرافيا ومسألة النازحين السوريين
لدينا أزمات كامنة تشكل خطراً على عدد من دول المنطقة، سببها مشاكل النزوح والتهجير الناتجة عن الحروب والأزمات الاقتصادية، واستسهال العبث بالديموغرافيا بشكل واسع.بداية، لن
التفكير القومي والتفكير الانعزالي
التفكير الانعزالي ينطلق من النزعة الفردية والشخصانية للسياسيين الدجالين المتاجرين بالوطنية او من المصلحة السياسية المذهبية أو الحزبية الضيقة والكيانية الشرذمة البغيضة، وهذه النزعة القاتلة