كثر في الآونة الأخيرة استخدام مصطلح الأقليات والأكثريات في وقت حاسم بين سقوط النظام السابق وإعادة تشكيل دولة جديدة في سوريا وليس نظاما جديدا فحسب،
التصنيف: سياسة
حروب إسقاط الهوية السورية المستباحة هل للديمقراطية أنياب؟ – حلقة أولى
تمر منطقة المشرق العربي اليوم بوضع مشابه لذلك الوضع الذي ساد في مطلع القرن العشرين، فحالة انعدام الثقة واللايقين تهيمن على جميع مفاصله، وتقاطع المصالح
المستقبل لرافضي الطغاة
»أكثر ما يؤلم الضحيّة، ليس قسوة الجلّاد…بل صمت المتفرّجين ».غسَّان كنفاني. ـ المنطقة تعيش بين الرسائل السياسية التي يحملها المبعوث الأميركي توماس باراك في مذكراته
تسليم السلاح…. خديعة عسكرية جديدة
بينما تتصاعد التهديدات من كل حدبٍ وصوب، وفي لحظة تاريخية مفصلية من تاريخ لبنان المعاصر، ومع تزايد التوتر في الإقليم، تأتي السلطة اللبنانية وتحت ضغط
فتوى السلاطين
في حين تتكالب الكوارث على غزه وأهلها من قتل وإحراق وتدمير وصولاً إلى الجوع القاتل الذي اصبح مسالة ضمير عالمي وسط غياب عربي إسلامي إبراهيمي
«ممر داوود» مشروع تفتيت المنطقة والاستئثار بمواردها
ليس الحديث عن «ممر داوود» وليد الساعة، بل هو مشروع قديم تعود جذوره إلى مخططات صهيونية قديمة ترمي إلى التوسع في المنطقة، ارتباطاً بمفهوم «إسرائيل
المـنـاضــل جورج إبراهيم عبد الله
جورج عبد الله من بيروت: المقاومة متسمرة في هذه الأرض ولا يمكن اقتلاعها «استقبلت الحشود في مطار رفيق الحريري الدولي، المناضل اللبناني جورج عبد الله،
انسحاب اميركا من اليونسكو خدمة لمصالحها ومصالح الكيان الصهيوني
تطالعنا الولايات المتحدة الأميركية كل يوم بقرار يثبت نهجها في تموضعها كدولة تبتعد شيئاً فشيئاً عن المجتمع الدولي وعن التفاعل مع مؤسساته الدولية التي نشأت
السويداء…وجع الامة
إنه جرح سورية «الأمة» الكبير، يتنقل بين فلسطين والعراق ولبنان والشام (تبقى الاردن الجسد الراقد في العناية الفائقة يتنفس الذل والخنوع). بالأمس كانت سورية الكيان
العروبة الزائفة
الجلجلة التي يعيشها شعب هذا المشرق يبدو انها امتداد للجلجلة التي عاشها السيد المسيح. فالصلب الذي تعرض له لا لشيء، بل لأنه طلب من المجتمع