“بداخلنا جميعاً احتياطي غير متوقع من القوة؛ يظهر عندما تختبرنا الحياة بقسوة” – إيزابيل الليندي تعلمنا من حرب تموز 2006 الدروس التالية: إن اقوى مظاهر القوى كامنة
التصنيف: سياسة
فعلٌ خسيس وعمل جبان!
هزت الشعب اللبناني الشقيق ومقاومته البطلة مذبحة تفجيرات أجهزة الاتصالات اللاسلكية، من نوعي “بيجر” و “ووكي توكي-آيكوم” يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين. ومن المؤسف أن يقع
إنّا لمنتصرون
من بغداد والشام وبيروت إلى غزة والضفة، وحدة الدم والخندق ووحدة الحياة والروح تجلت بأبهى صورها بعد ما فرقنا العرب المتآمرون العرب، المتهودون وعرب الأمريكان
الأمم المتحدة ومنظومة السلام المهدد بالاجرام
يصادف الحادي والعشرون من أيلول ذكرى السلام العالمي كما يأتي مصادفا لانعقاد مجلس الامن بناء على دعوة الجزائر لبحث الشكوى المقدمة من الحكومة اللبنانية على
المواجهة الساخنة والتحديات المستقبلية للمنطقة
المجزرة السيبرانية التي ارتكبها العدو الإسرائيلي بحق اللبنانيين الأسبوع الماضي، ووقف أمامها البعض متعجبا ومستهجنا، كما وصفت بأنها جريمة حرب، أظهرت وكأن هذا البعض لا
الإبراهيمية وأرض الميعاد والتطبيع الديني – الحلقة الثانية
الديانة الإبراهيمية والهيمنة الروحية من ناحية أخرى تدرك إسرائيل أن الهيمنة الاقتصادية رغم أهميتها لن تستمر طويلا وتكتمل بدون تغيير الموروث الثقافي المعادي لوجود الكيان
الغرب يشهر سلاحه …وحقوق الانسان مجرد شعار
العالم على حافة حرب عالمية، ليس بالضرورة ان تكون صورة طبق الاصل عن الحربين العالميتين السابقتين بقواهما المتحاربة وأسلحتهما. هي حرب ما زال ممكنا تلافيها
هل ستتسع دائرة الحرب؟
عند النظر الى ما تفكر به عوالم الاكاديميا والاجتماع والسياسة والاقتصاد والامن والعسكر في دولة الاحتلال نجد ان هنالك اجماعا عاما على المضي قدما في
الحص في كتابه وسيرة “عهد القرار والهوى”
“الخير هو المناسب للسياسة”، لعلّ ما ذهب إليه إبن خلدون في هذا القول، يختصر معاناة وتجربة الرئيس سليم الحص في الحكم، في فترة “الانقسام الوزاري”
مجتمعاتُنا الخاسر الأكبر!
قيل الكثير في أسباب الفوز الكبير للإسلاميين، في الانتخابات البرلمانية الأردنية. أول ما قيل إن لا مبالاة الأردنيين المنبثقة من عدم ثقتهم بأن مخرجات العملية