في ظل التصعيد الحربي المتواصل بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، لا نحتاج الى تحليلات كثيرة حول طبيعة هذا الصراع، ومدى
التصنيف: سياسة
مقاطعة «إسرائيل» واحدة من أشكال المقاومة
«رب ضارة نافعة» مَثَل ينطبق في الوضع الراهن على مقاطعة العدو الصهيوني بكل أشكالها. فالعدوان «الإسرائيلي» الوحشي على قطاع غزة، ومشاهد الموت والتدمير والتهجير ساهما أكثر فأكثر
المخادع الشيطان، صاحب الفتن وقدراته المتفوقة!
«عقلك برأسك اثنين بديروك»، كم من مرة سمعنا هذه الجملة عن مدى غباء الإنسان حتى ولو كان يتمتع بكل ملكاته العقلية! وكم سمعنا أيضا عن
القرار الامريكي والعقيدة التوراتية
خلال العمر القصير لدولة الاحتلال تداول على السلطة فيها عشرات الحكومات وكان القاسم المشترك الأعظم ما بين تلك الحكومات هو العمل على إلغاء الشعب الفلسطيني
دونالد ترامب في السلطة وتبدل المقاييس حول العالم …
مع بداية أحداث لوس أنجلوس من شغب و عنف وسرقة محال تجارية وتكسير زجاج وكأن حربا أهلية وشيكة الوقوع ، يبدو للمراقب أن العنف الذي
سفينة «مادلين» الداعمة لغزة فضحت ممارسات العدو المستمرة
ليست المرة الأولى التي يحاول الناشطون المؤيدون والمناصرون لغزة والفلسطينيين حول العالم كسر الحصار البحري على القطاع. فالسفينة «مادلين» التي كانت تحمل كميات محدودة، لكن
اميركا وسقوطها المدوي من عالم الإنسانية
في 1/5/1924 نشر في مجلة «المجلة» التي تصدر في ساو باولو مقالا لأنطون سعاده يعلن فيه «سقوط الولايات المتحدة الأميركية من عالم الإنسانية الأدبي» وذلك
سوراقيا في عصر العولمة
«سوراقيا في عصر العولمة الأميركية»، تظهر دون أي لبس، أن العالم العربي بدوله وشعوبه ومقاومته هو في حال «ردة فعل» على الهجمة الاستعمارية الغربية والتي
لماذا الحلف الصهيوني العثماني العنصري
تحت شعارات السلام ويافطات النظام العالمي الجديد وبراقع الشرق أوسطية، تستمر الحرب اليهودية الإفنائية ضد شعبنا، متخذة كل يوم شكلاً جديداً من أشكال الاعتداء والعداء
محاولات لمنع التمديد لليونيفيل لغاية في نفس أميركا والكيان الصهيوني
مرة جديدة يعود إلى الواجهة ملف التمديد لقوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل)، وسط مؤشرات على محاولات لإعادة تشكيل دورها ومهامها لا سيما من الجانب الأميركي بحيث
