الصيغة التي أوقفت الجولة الأخيرة من المواجهة الإسرائيلية ـ اللبنانية لا تعدو كونها اتفاقاً لوقف إطلاق النار (وقف الأعمال العدائية). وهي بهذا الشكل ذات صفة
التصنيف: سياسة
احتلال حلب
منذ بدء الحرب على الشام في العام 2011 بما سمي بالربيع العربي لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد وذلك لإعادة تقسيم الأمة السورية لزيادة إضعافها، خدمة
المقاومة…الرقم الصعب في معادلة الصراع
لم يحصل في تاريخ الصراع العربي الصهيوني أن وقَّعت اسرائيل اللقيطة اتفاقًا لوقف إطلاق النار، وهي منتصرة، أو في وضع ميداني يُدنيها إلى النصر. بهذه
من دروس التاريخ القريب
انقضت ثلاثة عقود ونيف على توقيع اتفاق أوسلو والذي تم الاحتفال به في حينه بشكل لافت وسط حضور فلسطيني وعربي ودولي في حديقة البيت الأبيض.
المقاومة انتصرت وسحقت اركان المشروع اليهودي والاطلسي
المبدأ الثالث من مبادئ الحزب السوري القومي الاجتماعي: القضية السورية هي قضية الامة السورية والوطن السوري. وفي متن هذا المبدأ: ان الترابط بين الامة والوطن
إخلاء مستوطنات شمال كيان العدو هي الأكبر واضرار بملايين الدولارات
يعتبر السواد الأعظم من المجتمع الدولي المستوطنات «الإسرائيلية» في الأراضي الفلسطينية أنها خرق للقانون الدولي. وقد أيدت الأمم المتحدة مراراً وتكراراً أن بناء العدو الإسرائيلي
جدلية النصر والهزيمة – تأثير إنهيار منظومة القيم الاجتماعية
بعد توقف إطلاق النار بين المقاومة والكيان الغاصب في لبنان، برز جدال بين مؤيدي حزب الله ومعارضيه حول ما إذا كان حزب الله قد انتصر
المحكمة الجنائية الدولية والمهام الملتبسة
في عام 1945 قام الحلفاء المنتصرون بإنشاء محكمة خاصة لمحاكمة مجرمي الحرب من عساكر وأعضاء في الحزب النازي باعتبارهم قد ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية وهي
عدوان أميركي والفيتو آخر الأدلة
للمرة الرابعة، منذ ملحمة الطوفان البطولية في السابع من أكتوبر 2023، تُشهر أميركا الفيتو ضد مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق
السردية الكاذبة وحقيقة المقاومة
التضليل الذي يسوقه السياسيون في لبنان يعتمد على سردية كاذبة، وعنوان هذه السردية أن المقاومة هي ذراع إيرانية، تعمل وتأتمر بأوامر إيرانية والمقاومة تتحرك وتقاوم