خلال معركة زحلة في 1981 بين القوات اللبنانية والجيش السوري، طلب بشير الجميل من الإسرائيليين مهاجمة الطيران الحربي السوري فكان رد رئيس وزراء إسرائيل آنذاك،
التصنيف: أخبار الوطن
حروب إسقاط الهوية السورية المستباحة هل للديمقراطية أنياب؟ – حلقة أولى
تمر منطقة المشرق العربي اليوم بوضع مشابه لذلك الوضع الذي ساد في مطلع القرن العشرين، فحالة انعدام الثقة واللايقين تهيمن على جميع مفاصله، وتقاطع المصالح
المستقبل لرافضي الطغاة
»أكثر ما يؤلم الضحيّة، ليس قسوة الجلّاد…بل صمت المتفرّجين ».غسَّان كنفاني. ـ المنطقة تعيش بين الرسائل السياسية التي يحملها المبعوث الأميركي توماس باراك في مذكراته
تسليم السلاح…. خديعة عسكرية جديدة
بينما تتصاعد التهديدات من كل حدبٍ وصوب، وفي لحظة تاريخية مفصلية من تاريخ لبنان المعاصر، ومع تزايد التوتر في الإقليم، تأتي السلطة اللبنانية وتحت ضغط
أيها الشعب السوري، بالمقاومة تبقى
هل الضعفُ قَدَر؟ وهل القتلُ والموتُ المبكرُ المُفتعلُ باتا سُنّةً من سُننِ الحياة في بلادنا؟ لماذا هذا السيلُ العارمُ من الدم؟ ولماذا هذا الطوفانُ من
طلّاب الجنوب، خطُّ الدّفاع الأوّل
لطالما كان للعلم والمعرفة المساحة الكبرى في فكر سعادة، لأنّهما ركنان أساسيّان في بناء الإنسان السّوريّ. والطّلّاب خاصّة، هم المدماك الأساس في صنع نهضة قوميّة
فتوى السلاطين
في حين تتكالب الكوارث على غزه وأهلها من قتل وإحراق وتدمير وصولاً إلى الجوع القاتل الذي اصبح مسالة ضمير عالمي وسط غياب عربي إسلامي إبراهيمي
«ممر داوود» مشروع تفتيت المنطقة والاستئثار بمواردها
ليس الحديث عن «ممر داوود» وليد الساعة، بل هو مشروع قديم تعود جذوره إلى مخططات صهيونية قديمة ترمي إلى التوسع في المنطقة، ارتباطاً بمفهوم «إسرائيل
إسقاط الهوية السورية
الحلقة ثانية – هل للديمقراطية أنياب؟ صراع الشعوب مع ذاتها ليس ظاهرة استثنائية تحصل لدى شعب دون شعوب أخرى أو لدى أمة دون سواها، إنما
المـنـاضــل جورج إبراهيم عبد الله
جورج عبد الله من بيروت: المقاومة متسمرة في هذه الأرض ولا يمكن اقتلاعها «استقبلت الحشود في مطار رفيق الحريري الدولي، المناضل اللبناني جورج عبد الله،
