بعد مضي عقود على توقيع اتفاقيات أوسلو وما يسمى بالحل السياسي، وتخاذل أغلب قيادات حكومات العالم العربي وارتمائهم في احضان الكيان الصهيوني السرطاني، والتطبيع ومشاريعه
التصنيف: أخبار الوطن
من ينقذ الحمرا؟
حين تأسست الكلية الإنجيلية السورية في بيروت عام 1866 والتي تحوّل اسمها لاحقًا ليكون الجامعة الأميركية، تمكّنت منطقة رأس بيروت وشارع الحمرا والشوارع المتفرعة منه
لإنشاء مؤسسة وطنية للبترول في لبنان
يشكل النفط والغاز ثروة طبيعية تحتاج الى إدارة وتطوير وصناعة. لذلك، نرى أن إنشاء هيئة او مؤسسة وطنية للبترول في لبنان ضرورة قومية. لا يوجد
السعودية تواجه الأميركيين في بيروت: صراعٌ على انتداب لبنان
منذ ما قبل اتفاق ترسيم الحدود البحرية جنوباً، تدور اتصالات على مستويات عدّة من أجل عقد مؤتمر للحوار يحمل عددًا من الحلول لمشكلات فشلت قوى
الترسيم والمقاومة بين حقوقنا الاقتصادية وحقنا القومي
يوم أقفل المقاومون بوابة فاطمة في كفرفلا في 25 ايار في عام 2000، خلف خروج العملاء من الجيب اللبناني المحتل، كانت تلك الخطوة أبرز تجليات
“عرينُ الأسود”.. تنظيمٌ ولد من رحم الضّفة
“لا تقلقوا فأسود العرين منكم وبينكم، حاصروهم فلا مفر حاصروهم لا مفر لهم منا ومنكم.” اختتمت مجموعة عرين الأسود بهذه العبارة إحدى بياناتها التي طالبت
فخُّ التّرسيم والتّنقيب
لطالما كان ملفّ العدوّ موجوداً في أدراج المسؤولين اللبنانيين، ومن يقول عكس ذلك يظلم الجوارير! كُلُّ ما في الأمر، أنّ هؤلاء أضاعوا مفاتيح الأدراج التي
الولايات المتحدة الأميركية الراعي الدائم للمصالح الإسرائيلية” في المفاوضات”
لم يكن مفاجئًا للكثيرين أن تبدي الدولة اللبنانية ملاحظات على المقترح الأميركي الخاص بالترسيم بين لبنان وكيان الاحتلال والذي أعدّه المبعوث الخاص لوزارة الخارجية المنسق
القوميّون ينقذون موسم تفّاح بسكنتا
يرزح المزارعون اللبنانيّون، وتحديداً مزارعو التّفّاح، تحت ثلاث أزمات وجوديّة مطمورة في أنقاض الأزمات المتفجّرة في لبنان: عدم وجود سوق لتصريف منتوجاتهم، وإغلاق الأبواب في
نظرة أولية في كتاب “إسرائيل إلى نهايتها”
يضعنا كتاب الأمين سركيس أبو زيد “إسرائيل إلى نهايتها” (دار أبعاد للطباعة والنشر، بيروت 2021) أمام مشهدين قد يبدوان متناقضين، لكنهما في الواقع مترابطان إلى
