ليس من باب المصادفة، أن يخرج لنا بالدور، في الإعلام اللبناني وجزئيًا الخليجي، من يتسابق بتصريحات تهاجم وتنتقد كل فعل مقاوم، وبشكلٍ دائري، سابق أو
ترنيمة غزة في فكر الزعيم أنطون سعادة
في زمننا الحالي، يظهر التوجه القومي للشعوب كمقاومة قوية ضد الاستعمار والديكتاتورية، وذلك من خلال تضامنها مع القضايا الوطنية والدفاع عن الهوية والسيادة الوطنية، بالتالي،
هل بدأ زمن التحولات وصناعة الحدث؟
هل نصنع التحولات؟ أم نكتفي بأن نكون جزءاً من المشهد المنفعل في سياقاتها؟سؤالٌ كبير يرتسم في الأفق…والأجوبة عليه تأخذ أشكالاً مختلفة… هل نرتضي أن نكون جزءاً
مجلس حرب العدو على المحك
مع استمرار الحرب على قطاع غزة، تزداد الخلافات بين المسؤولين “الإسرائيليين”، على خلفية التعامل مع ملفات صفقة تبادل الأسرى، وشنّ عملية عسكرية في رفح. خلال
من أوراق الحكومات الأردنية
عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر (بيروت – عمان) صدرت مذكرات رئيسين أسبقين للحكومات الأردنية، الأولى تحت عنوان (القرار) لـ مضر بدران، والثانية (الحقيقة بيضاء) لـ
ملة الكفر واحدة
من فضائل الازمات والحروب انها تكشف المواقف على حقيقتها فيعرف العدو من الصديق ويصنف كلاهما v درجات ومستويات العداء وكذلك الصداقة، خاصه عندما تطول الحرب
أهميّة تلاحم الأيقونات الثلاث في خطاب سيد المقاومة
ما يجمع ويآلف بين النفوس التوّاقة للحرية والكرامة والسيادة ،الثبات على مبدأ الصراع، وأن تشكّل أجيالًا تحمل هذا المبدأ بالرغم من كل ما يحيط بنا
رفح.. هل باتت عمليّة جدّية؟
لازالت عملية رفح حاضرة في أجندة الإعلام العبري، وفي تصريحات رئيس وزراء العدو نتنياهو، لكنها حتى اللحظة تأتي في إطار الضغط على طاولة المفاوضات، ولم
دور المفاوضات في حل النزاعات الدولية.. الصراع الروسي – الأوكراني أنموذجاً
بمراعاة المعنى القانوني للمفاوضات خلال النزاعات والقوانين ذات الصلة، يعد النقاش والتفاوض جزءاً أساسياً من عملية حل النزاعات بطريقة سلمية وقانونية، في سياق القانون الدولي
القومي يدين استهداف المدنيين في الجنوب: الرد سيكون موجعاً
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: يدين الحزب السوري القومي الاجتماعي سلسلة الجرائم التي ارتكبها العدو بحق المدنيين في جنوب لبنان، وكان آخرها
