منذ تأسيسها دأبت الأحزاب اللبنانية الرجعية الانعزالية على تحويل أنظار اللبنانيين من الأخطار الوجودية الحقيقية التي تهدد حياتهم ومصيرهم إلى أخطار مزيفة وموهومة وإعطائها الأولوية
تحالفات جبهة الممانعة مرتكزة على ثوابت حقوقنا القومية
مرتكزات وقواعد السياسة الأمريكانية الخارجية لها هدف واحد لا غير هو الهيمنة الاستعمارية على مقدرات الامم، وان كل العقول التي تدير مراكز ابحاثها في الشأن
يحقّ للسّوريّين أن يفتخروا
يقول باحث الآثار الفرنسيّ وعالم المسماريّات الشّهير شارل فيرلو، «لكلّ إنسان وطنان، وطنه الأمّ وسورية.” وما دفع شارل فيرلو لإطلاق هذه العبارة هي معرفته بحضارة
أنطون سعاده
إن الحزب السوري القومي الاجتماعي هو الحزب الأوحد الذي أعطى أحسن النتائج في قيادة اللبنانيين إلى وحدة القومية، هو الحزب الذي لا يوجد حزب قدر
المشروع الأميركي وحرب تشرين الثانية
في الإطلالة الأخيرة لقائد حزب الله السيد حسن نصر الله، ترى القراءة السياسية للخطاب أنّه إعادة التأكيد على أنّ دور المقاومة اللبنانية خاصّة، ومحور المقاومة
الكيان الزائل بات مكشوفا امام الكون
“يمكن ان تخدع كل الناس بعض الوقت وبعض الناس كل الوقت لكنك تفشل ان تخدعهم جميعاً كل الوقت” يمكن القول ان هذا حال الكيان الغاصب
فايز كرم، الرفيق النابض بالحياة يبقى راسخا معنا
كان أكثر ما يذكرني فيه علاقته المميزة بصديقه الدائم الشهيد هنيبعل عطية. في الأيام الصعبة من ستينات القرن الماضي عرفت الرفيق فايز كرم ناشطاً في
دومـــــا …أفضل قرية نموذجيةودوما القومية الاجتماعية
اختيرت أفضل قرية سياحية ضمن منافسة شملت 60 دولة صمَّم أهالي قرية دوما البتر ونية على بلوغ أهداف بيئية واجتماعية من شأنها وَضْع بلدتهم على
مأساة أطفال غزة تخطت الخطوط الحمراء
الأطفال في غزة وأوضاعهم المأساوية رهينة تصاعد الاعمال العدائية. هذا ما تطالعنا به وسائل الأعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بصور وفيديوهات تكشف المأساة التي يعيشها أطفال
سعادة وفلسفة التاريخ (الحلقة الثانية)
“في المقدمة الإضافية لحروب قرطاجة ورومية وظهور ها نيبال وأسدر وبال ، القائدين الحربيين الفينيقيين الخالدين، تجد فقرة هذه ترجمتها الحرفية: حين أعلنت الحرب بين
