تدور احاديث مطوّلة ويتم تداول وجهات نظر عند القوى والجهات الإقليمية ذات العلاقة بحرب تشرين الثانية عن مستقبل غزة بعد هذه الحرب، ولا يشذ عن
كيف يقيّم العالم جرائم العدو في غزة؟
بينما بلغ عدد ضحايا الحرب التي تشنها “إسرائيل” على قطاع غزة أكثر من 14000 شهيد، ثلثهم من الأطفال، بحيث تحوّل القطاع بحسب قول الأمين العام
تخبّط في الجبهة الداخلية: صحيفة اليمين (إسرائيل اليوم) تهاجم تقديرات الحكومة والجهات الأمنية بشأن يأس المقاومة
في مقال كتب “أرئيل كهانا”: “لو كانت حماس يائسة، كما زعمت المصادر المختصّة، لما نجحت يوم الجمعة في تنفيذ الخطوة الأولى من الاتفاق بهذه الدقة.
انتصار غزة خطوة على طريق تحرير فلسطين
1-التطورات التي سبقت عملية طوفان الاقصىأ- على المستوى الدولي : انجاز الصين الاتفاق الايراني السعودي الصيني وتداعياته على الوجود الامريكي في امتنا، واجتماع دول البريكس
البندقية هي التي تفرض الحق
اثبت الميدان في لبنان والعراق والشام وفلسطين اليوم صوابية ونجاح نهج المقاومة في الكفاح المسلح وصدق القدرة على تحرير الارض واستعادة الحقوق المغتصبة واثبت الميدان
هل فقدت ” إسرائيل ” وظيفتها؟
على مدى عقود طويلة يروِّج مئات الكتاب الغربيين والعرب لقوة ” إسرائيل ” التي لا تُقهر ، فمنهم من يعزو ذلك للدعم الغربي ، ومنهم
الوقت الذي هزم العدو
يتعامل جيش العدو في اجتياحه البري لقطاع غزة، وكأن الوقت ملكه بالكامل، ولم يدرك حتى اليوم أنّ هذا الوقت هو سلاح ذو حدين، ولم يدرك
أنطون سعاده
“إنّكُم مُلاقون أعظم انتصار لأعظم صبرٍ في التاريخ”
أي ثمن لأي انتصار؟
قد يكون من السابق لأوانه إبداء رأي شامل وواضح في تقييم مجريات وتداعيات ونتائج عملية “طوفان الأقصى”. لكن إعلان تفاصيل “اتفاق التهدئة” (الهدنة الإنسانية) لمدة
مديرية بعقلين تحيي ذكرى تأسيس الحزب
أحيت مديرية بعقلين التابعة لمنفذية الشوف في الحزب السوري القومي الاجتماعي، ذكرى تأسيس الحزب، بلقاء جمع القوميين ،حضره الامناء غازي ابوكامل، جميل راجح، فادي سعيد
