يعاني العرب افلاساً حقيقياً رغم الاموال المكتنزة والكتاب الحق والديمغرافية اللججة، وهذا الامر يلمسه كل من تعامل معهم شرقاً وغربا وقمة الصين الاخيرة تشهد على
الوسم: العرب
الفراغ سيطول وصيغة فرنجية الحريري قيد التحضير
خابت الآمال وتلاشت الظنون حيال خواتيم جلسة الرابع عشر من حزيران لانتخاب رئيس للجمهورية التي لم تكن على القدر المرتجى لدى قوى الأضداد المتقاطعة على
العروبة الزائفة والعروبة الحقيقية
العروبة التي تهمل المبادئ الجغرافية والاقليمية والسلالية والتاريخية والاجتماعية : أي جميع العوامل التي توحد الواقع الاجتماعي وتتكفل بحفظه ولا تستند إلا إلى الدين وإلى
بانوراما حزيران سياسيا وثقافيا
أولا، على الصعيد السياسي العالمي: – بداية العدوان الامريكي على العرب من خلال قرار الكونغرس الامريكي بالإجماع تأييد وعد بلفور الصهيوني بتاريخ 30/6/1922 – بداية
المجلس القومي يجتمع في بيروت، رئيس الحزب: وحدة الساحات سياسيًا وعسكريًا تقودنا نحو النصر
في حضور معظم أعضائه، التئم في مسرح المدينة في شارع الحمرا في بيروت المجلس القومي في الحزب السوري القومي الاجتماعي في اجتماعه السنوي، وذلك برئاسة
وحدة الساحات
في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
المبدأ الثالث: “القضية السورية هي قضية الأمة السورية “والوطن السوري
وفي الشرح أقول: “يتناول هذا المبدأ تحديد القضية السورية الواردة في المبدأ السابق تحديدأ لا يقبل التأويل، وهو يظهر العلاقة الحيوية، غير القابلة الفصل، بين