تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
الوسم: صباح الخير
“طوفان الأقصى”… هزيمة الدولة اليهودية وحتميّة زوالها
تسعى الدولة اليهودية الزائلة للتخفيف من وقع هزيمتها أمام الساعات الأولى من “طوفان الأقصى”، عبر تصوير قصفها للمدنيين والمنازل الآمنة على أنها أهداف للمقاومة في
غفوة العرب
في العام 1917 جاءت الطعنة للكيان الفلسطيني من المستعمر فكان الوعد المشؤوم، وعد بلفور. وسبقته اتفاقية سايكس-بيكو بتقسيم الأمة بين فرنسا وبريطانية وسط تخبط البلاد
من ” امطار الصيف ” الى ” السيوف الحديدية ، ( عرض للمواجهات وتقدير موقف ميداني )
نفّذ الجيش الإسرائيلي منذ العام 2006 ثلاث عمليات برية كبيرة انتهت كلها بالفشل .وفي كل العمليات سواء التي اقتصرت على قصف غزة او العمليات البرية
مهمة السفن الامريكية: نقل جثث المحتلين لموطنهم الأصلي
جاءت عمليات أبطال غزة كفناً لمسار السلام الابراهيمي الاستسلامي المذل بعدما قرة أعين الصهاينة على وسادة بعض الدول العربية.هزّت عملية “طوفان الاقصى” أركان “اسرائيل”، ووجهت
التل ل إذاعة سبوتنيك :المقاومة الفلسطينية تملك عدة مفاجات ووحدة الساحات ليس شعار
اكد رئيس المجلس الاعلى في الحزب السوري القومي الاجتماعي عامر التل ان المقاومة الفلسطينية تملك العديد من المفاجأت التي لم تستعملها بعد في التصدي لقوات
عمدة الاعلام في “القومي” تنعي الشهيد الصحافي عصام عبدالله
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: يتلطّى العدو اليهودي المأزوم بفعل المقاومة الصّارخ خلف ما يجيد فعله: القتل والإبادة والمجازر. الكيان الّذي بُنِي
القوميون جاهزون: اجتماع حزبي لرفع الجهوزية الحربية
في خضمّ التّطوّرات المتسارعة في فلسطين، وفي ظلّ احتمالات مرتفعة لتطوّر الأوضاع وتدحرج الأمور نحو الحرب في مختلف محاور محور المقاومة، جمعت قيادة الحزب السوري
“ما بعد طوفان الاقصى ليس كما قبله”
صباح السابع من تشرين قلبت حركة حماس والمقاومة الفلسطينية الصفحة،وفتحت صفحة جديدة لكتابة تاريخ نصر الامة وعزتها بدماء شهدائها الابطال عنونتها ب”اسرائيل سقطت”و”المقاومة انتصرت”. وقالت
دخلنا رسميّاً عصر تحرير فلسطين
أيّها القوميون، دخلنا عصر تحرير فلسطين بشكلٍ رسمي وفعلي. عصرٌ كنّا نراه يقينًا رغم كل محاولات التعتيم والتهديم والنيل من قدرات أبناء شعبنا وحركة المقاومة