يحتفل القوميون الاجتماعيون بالأول من آذار، منذ نحو تسعة عقود (88 عاماً)، وهو ليس فقط عيد مولد انطون سعادة الزعيم مؤسس الحزب، بل هو أيضاً
الوسم: سعادة
دراسة: الهجرة اليهودية المعاكسة من فلسطين المحتلة
ترجّح التوقعات الإحصائية والبحثية الإسرائيلية أن يتزايد التعداد السكاني للعرب إلى درجة تجعل نسبة اليهود أقل من 50% بحلول عام 2020، وذلك إذا استمرّت الهجرة
شركات متخصصة “لمّت” 5 مليار دولار من بيوت اللبنانيين!
كشف عضو تكتل “لبنان القويّ” النّائب شربل مارون لـ “صباح الخير -البناء” أنّ “القاضية غادة عون تلقّت معلومات ومعطيات أمنيّة، في الـ 2021، تُظهر أنّ
الاستحقاق الرئاسي: فرنجية مشروع “وحدة” مقابل متاهة الفدرلة
كسر الرئيس نبيه بري أنبوب التجربة الرئاسية لتتطاير شظاياه ذات اليمين وذات اليسار، من خلال رسالة مجازية لم يقصد منها الإساءة لشخص المرشح بعينه وإن
الحزبية الدينية لعنة الأُمم!
إنّ أعظم تفسّخ وتفكّك تصاب به أمّة من الأمم هما التفسّخ والتفكّك الناتجان عن تحويل الطّوائف إلى أمم بالمعنى الحرفيّ، وتحويل الحزبيّات المتعدّدة إلى قوميّات
“القومي”: اغلاق “الاونيسكو” في ذكرى ولادة سعاده يُعاكس مفهوم وزارة الثقافة!
صدر عن الحزب السوري القومي الإجتماعي: بعد أن سبق وأعطت وزارة الثقافة قبل شهرٍ ونصف موافقتها على إقامة احتفالٍ للحزب السوري القومي الاجتماعي في قاعة
سعاده منقذُ الحاضر والمستقبل… الوحدة التفافاً حول إعادة بناء الحزب
تمخّضت الولادة التاريخية في فجر الأوّل من آذار في يوم قسم الزعيم وولادة الوعي القومي، جاء آذار ومعه فتى الربيع الذي سكّن أوجاع التاريخ، وطمأن
كلّ هذا هو أنت!
“الأول من آذار” عبارة من كلمات ثلاثة تتراصف في الوجدان كسلسلة تجرّ خلفها جلجلة من الذكريات. كل ذكرياتي في ما يخص الحزب، تؤلمني…وضعه الحالي ووضعه
الأوّل من آذار… مناسبةٌ خاصّة أم عيدٌ قوميّ؟
يأتي الأوّل من آذار من كلّ عام مبشّراً بنضارة الحياة والتجدّد، مبشّراً بالخلقِ والربيع، بولادة الإشعاع الفكريّ، مبشّراً بظهور فتى الربيع أنطون سعاده على مسرح
في الاول من آذار… كان موعد الأمة
يومها، كانت الأمة في حال من الترهل والتشرذم والتخبّط، مقدراتها وثرواتها وتراثها مستباحة.ليلٌ داجٍ أرخى سدوله على مطارحها وقوى البغي والعدوان والاستعمار والأطماع تتربص بكيانها