فرحتنا بأول آذارجسدها سعاده بتشرينوبدأنا بورشة اعماروصمدنا بوجه التنينسعاده ما أسس حزبوحتى يحشد حزبييناسس حزبو حتى يردعا نهج الصهيونيينوحزب سعاده بدو يضلاعصار بوجه التنينوزوابع أول
الوسم: صباح الخير
ما الذي جلب على شعبي هذا الويل؟
تسعون عاماً من التأسيس ومازال السؤال مستمراً مع تعاقب الأجيال وتقدم الصراع، ومازالت الأمة تواجه المستعمرين والغزاة، وتحاول أن تنهض من كبوتها وتعيد الحياة لجسدها
في التأسيس: استراتيجيات تلبي طموحات القوميين …
اليوم هو ولادة النهضة السورية القومية الاجتماعية، ولادة معنى وقيمة وجودنا، ولادة الإنسان الذي عرف ذاته وحدد وجهته وأدرك حقيقته، ولادة الحرية، حريتنا في صنع
في ذكرى تأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي
“في العقائد التي تمتّ إلى الإنسان الحر بصلة لا يمكن الاستناد إلى أي قول استبدادي مطلق لتقرير حقيقة إنسانية لها علاقة بالإنسان المجتمع. فلا بد
ذكرى تأسيس الحزب 16- ت2 – 1932
أيتها الرفيقات أيها الرفقاء تحية سورية قومية اجتماعية لا بد ونحن نحتفل في ذكرى تأسيس الحزب، من أن نتطهر قليلاً، لنلتقي معاً بقلوب منفتحة
الخلفية التاريخية لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي
منذ أكثر من قرن، في عام 1913 تحديداً، كتب الفيلسوف الأميركي- الإسباني، جورج سانتايانا: “عندما تتوغل الفوضى، وإلى حدّ كبير في الكينونة الأخلاقية للأمم، لا
فِكرَةٌ وَحَرَكة، وظاهِرَة “المُقارَباتِ الإعفائية” الجديدة
كأنّما فصلُ الخريفِ في أمتي كانَ يحتاجُ إلى مزيدٍ منَ الإرتباكِ والتضارُبِ وتقلُّبِ المزاجِ، حتى زادهُ الواقعُ ضباباً في ظنونِ المُتردّدينَ، وبرودةً في أفئدةِ
بيان عمدة الإذاعة في الحزب السوري القومي الاجتماعي لمناسبة ذكرى التأسيس
أيّها القوميّون الاجتماعيّون…تسعون خلت وما زالت جذوة النّهضة متّقدةً تضيء الطّريق نحو قيم الحقّ والخير والجمال، وما زال النّضال في سبيل الأمّة وتقدّمها مستمرّاً بكلّ
تسعون التأسيس من معادلة الوحدة إلى معادلة الاتحاد والمقاومة
عشية الذكرى التسعين لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، لا بدّ من تأكيد الأسباب التي دفعت أنطون سعاده إلى توجيه سؤال لنفسه ولأبناء أمته، عما جلب
أفول دولة سايكس –بيكو
بالاضافة الى النسيج النظري وعلاقاته الجدلية مع الجغرافيا الاجتماعية ، التي ميزت المعمار الفكري- السياسي عند سعادة ، فان افول وتفسخ دولة سايكس –بيكو ،
