لم يكن زلزالاً عادياً، يقول الجيولوجيون أنّه الأقوى خلال مئة سنة، لم يستأذن تركيا ولا استأذن سورية، لم يميز بين موالٍ ومعارض، ضرب الجميع وكان
الوسم: القومي
زلزال تركيا وسوريا وإعادة تشكيل الرؤية السياسية
مقال نشره موقع “الميادين” تُعيد نشره صباح الخير البناء: أثبتت الحرب في سوريا وعليها أن ارتداداتها لا يمكن حصرها في الساحة السورية، وأن ثمن العبث
زلزال اسكندرون وحلب اعادة الذاكرة لللواء السليب
إنه الزلزال الأكبر على منطقة الشرق المتوسط على مقياس ريختر 7،8، ربما منذ أكثر من مئتي عام كما تقول بعض التقديرات، وهو الأكبر بعدد الضحايا
عندما يعربد الغرب على الانقاض يكون القوميون اينما وجدوا اليد الثانية للشام
حتى القوافي حزينة وثوب الحداد يغطي البلاد ويغطي نعش الانسانية والاخلاق ويفضح عورة عهر الشعارات الغربية عن حقوق الانسان وكرامة الانسان ،تمر هذه الايام ثقلى
الزلزال وانتخابات الرئاسة اللبنانية
إن حجم الدمار وعدد الضحايا والجرحى والمشردين الذين خلّفهم الزلزال الضخم في الشمال السوري التاريخي، سواء في مناطق سيطرة الدولة السورية، أو المناطق الواقعة ضمن
ما يضمره الغرب حالياً في الحرب الاوكرانية؟
شكلت الإنجازات التكتيكية للقوات الروسية في الأسبوعين الأخيرين، نقلة مهمة في سياق الحرب الدائرة، وهي مسألة متوقعة رغم الدعم الغربي، هذا الغرب الذي نصح
استشهاد طفل واسقاط طائرة مسيّرة معادية
استشهد الطفل قصي رضوان واكد، 14 عامًا، متأثراً بجروحٍ بالغة في البطن أصيب بها برصاص الاحتلال الحي لدى اقتحام قواته مخيم جنين في الضفة، كما
ما بعد الثواني الأربعين.. هكذا يتخطى الأطفال وأهاليهم هلع الزلزال
حبّ البقاء غريزة مزروعة في عمق النفس البشرية وظيفتها المحافظة على حياة الانسان واستمرار نوعه، وعندما يهدّد حدث ما ذلك البقاء يتأثّر الإنسان بتعرّضه لصدمة
نظام للحماية من الزلازل.. هل يتم اعتماده في لبنان؟
لطالما أبدع أبناء شعبنا في مختلف الميادين، وهذه المرة يبرز اسم المخترع حبيب القاق الذي ابتكر مع طلّابه فكرة نظام للحماية من الهزّات. يقول القاق
“أحببت عازف كمان” لستيفاني عويني نقلة بين السائد والمستجد”
يقول الكاتب الفرنسي اندريه مالرو: “يبدأ الادب بمحاكاة الادب ثم ينتهي بمحاكاة الحياة”. ويرمي الاديب الفرنسي من قوله هذا إلى التأكيد على أن الكاتب الناشئ
