عشية الذكرى التسعين لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، لا بدّ من تأكيد الأسباب التي دفعت أنطون سعاده إلى توجيه سؤال لنفسه ولأبناء أمته، عما جلب
الوسم: فلسطين
ما الذي جلب على شعبي هذا الويل؟
تسعون عاماً من التأسيس ومازال السؤال مستمراً مع تعاقب الأجيال وتقدم الصراع، ومازالت الأمة تواجه المستعمرين والغزاة، وتحاول أن تنهض من كبوتها وتعيد الحياة لجسدها
وعدُ ” بلفور ” خُطَّ بحبرٍ عمرهُ أربعمئةُ عام ( 1917 – 1517)
في 14أيار 1948 يقرأُ ” ديفيد بن غوريون ” ما أسماها” وثيقة الاستقلال ” فيقول :” … في ذلك اليوم، بات الحلمُ اليهوديُ بإنشاء وطنٍ
حماس : بين العودة إلى دمشق والحسم الداخلي
شكل اللقاء بين الرئيس بشار الأسد والفصائل الفلسطينية، ومن ضمنها مندوب حركة حماس، حدثاً مفصلياً في هذه المرحلة التاريخية من تاريخ امتنا. فدمشق كانت وما
زيتون فلسطين يقاتل اليهود
إن قمت بسؤال أي فلسطيني على وجه هذه الأرض ما هو أكثر شيء يعبّرعن هويتك الفلسطينية سيقوم بدون تردد بإجابتك “شجر الزيتون”.إنّ شجرة الزيتون ليست
من هو عدي التميمي؟
كتب محرر شؤون فلسطين “أعلم أنني لم أحرر فلسطين في هذه العملية ولكن نفذتها وأنا واضع هدفاً أساسياً وهو أن يتحرك مئات الشبان ليحملوا البندقية
الثقافة لن تكون باباً للتطبيع
في إحدى مقابلاته الاعلامية، قال رئيس الكيان الصهيوني الأسبق، شيمون بيريس، إنّ المثقّفين هم صانعو السلام، وليس السياسيون. جُملةٌ على ما يبدو، تلقّفها بعض “مثقّفي”
واقعنا في منطق الصّراع
منطق الصراع أساسٌ للاستدلال على حياة الأمّة، لأن لا حياة دون صراع، ولأنّ حيويّة هذا الأخير هي التي تشير إلى عوامل القوّة التي تمكّن الأمّة
التميمي يثبت فشل الجهاز الأمني للعدو مرّتين
بعد 11 يومًا على تنفيذ عملية حاجز شعفاط واستنفار العدو وأجهزته وسعيهم بكل ما يملكون من تكنولوجيا متطورة لإلقاء القبض على منفذ العملية، ها هو
“عرينُ الأسود”.. تنظيمٌ ولد من رحم الضّفة
“لا تقلقوا فأسود العرين منكم وبينكم، حاصروهم فلا مفر حاصروهم لا مفر لهم منا ومنكم.” اختتمت مجموعة عرين الأسود بهذه العبارة إحدى بياناتها التي طالبت