تحرير أرض الوطن من الاحتلال، يعني أن نحيا بعز وحرية على هذه الأرض، فالحياة بالنسبة لنا هي وقفة عز، ونحن نحبها لأننا نحب الحرية،
الوسم: صباح الخير
المقاومة في فكر سعاده
إن شهداءنا يمثّلون أول انتصاراتنا الكبرى، انتصارات معنى الحياة على مجرّد الوجود، انتصارات أنّ الحياة في مبادئها ومُثُلها وغاياتها، وليست في مجاريها الاعتيادية. إنهم يمثّلون
ايها القوميون: في ذكرى التحرير.. علّموا الجيل الآتي أنّ فلسطين سوريّة!
في ذكرى التحرير، حين اندحر عدونا اليهودي عن جزء من أراضينا المحتلة بفعل الارادة القوية المتجسدة داخل كل مقاوم ناضل وضحى وجرح واعتُقل وأُسر واستُشهد،
البيئة الأمريكية للمخدرات والإرهاب
إلى جانب الأكاذيب الأمريكية حول مكافحة الإرهاب الأصولي، ها هي واشنطن تستعد لتبرير احتلالاتها وإعادة انتشارها في الشرق الأوسط بمكافحة المخدرات، وتجري تغييرات على جهازها
ذكرى التحرير محطة تاريخية اشرقت نصرًا مشرّفًا
25 من آيار محطة تاريخية اشرقت نصرًا ورسخت معنى حدود السيادة الوطنية، ورسمت ملحمة الصمود والمقاومة بالفكر والنهج والسلاح فتتوجت بالانتصار الذي أكد على نفسية
25 أيّار: قدرٌ لا خيار
هي الذّكرى التي لا يمكنُ أن تُنسى، واليوم المفصلي من حياة وطنٍ وأمّةٍ،علّما الكون كيف يكون النّصر من بعد العُسر، وكيف أن ثُلَّةً من رجال
تحية لكل المقاومين
منذُ ثلاثةٍ وسبعين عاماً إرتُكِبَت في جنوبِ بلادِنا أفظعُ جرائمِ التاريخ من قِبَلِ العصاباتِ الصهيونيةِ الهمجيةِ المتحجّرةِ في مُعتقداتِها والممتلئةِ حقداً ولؤماً وكراهيةً للشعوب، إذ
رأيناكم في فلسطين.. عن وحي السلاح
لا نعرف أي يوم وأي تاريخ سيكون يوم وتاريخ تحرير فلسطين.. ولم نكن نعرف باليوم وبالتاريخ موعد تحرير جنوب لبنان.. لكننا رأينا 25 أيار قبل
محاكاة : كيف قرأ العقل ” الإسرائيلي ” مناورة عرمتى ؟
هكذا غرّد الناطق باسم جيش الكيان الإسرائيلي : ” بعيدًا عن الشعارات التي يسوقها محور المقاولة وأبواقه فان مناورة حزب الله في جنوب لبنان تتحدى
حكاية ذو الفقار في مناورة الأحرار
لمّا صَرَع أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام عمروْ بن عبد ود صاح عليّ منشداً :نَصَرَ الْحِجَارَةَ مِنْ سَفَاهَةِ رَأْيِه ــ وَنَصَرْتُ رَبَّ