المتابع لعمليات جيش العدو منذ السابع من تشرين الأول، مع انطلاق عملية طوفان الأقصى، يدرك مدى الكذب في حكاياته عن البطولات التي يسطرها هذا الجيش
الوسم: فلسطين
نحو جبهة مقاومة ثقافيّة
لا تقلّ الحرب على الجبهة الثقافية والإعلامية أهمية وتأثيرًا عنها في أيّ ميدان آخر بما في ذلك الاشتباك الميداني.إضافة إلى المثقّف العضوي كما صاغ فكرته
رب ضارة نافعة
شهدت ليلتا الخميس والجمعة ذروة الهجوم (الإسرائيلي)، وربما الأكثر ضراوة على غزّة منذ بداية الحرب، فقد أراد الإسرائيلي استباق خطاب أمين عام حزب الله عصر
هزيمة التحالف المجرم
الدول الغربية كافة منذ قرون عدة تستهدف السطو على خيارات الأمة ومواردها وتثقف الفعل السياسي فيها على بناء الإقتصاد وقوته تعتمد على سرقة موارد الأمم
بانوراما تشرين ثاني سياسياً وثقافياً
سياسياً على الصعيد السياسي الأردني: 2/11/1955: جولة الرئيس التركي بايار على المنطقة ومنها الأردن لفرض حلف بغداد-أنقرة (الذراع العسكري الجنوبي للأطلسي). 6/11/1994: البرلمان المزور يقر
من هم البرابرة
من تداعيات ملحمة غزة، والهمجية الصهيونية التي أعقبتها ضد الأطفال والنساء والمدنيين، سقوط الأقنعة الديموقراطية المزيفة وانكشاف الغرب الرأسمالي وخطابه كحقبة وثقافة همجية، فتاريخ هذا
الضغط والانفجار
منذ الساعات الأولى لاندلاع حرب تشرين الثانية، حدّدت “إسرائيل” أهدافًا غاضبة انفعالية للحرب، ولكنها ما لبثت أن فتحت الأدراج لتنفض الغبار عن ملفات كانت متروكة
الأفعال العظمية لا تسبقها الأقوال الصريحة
ظهرت روح المقاومة جليّة كعادتها في نفوس من اعتنقها وآمن بها واتخذها نهج حياة. فقد تحدّث الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بروح
المطلّة/ مستوطنة “مطولاه”/قضاء صفد
السكان: ذكرت وثيقة الإحصاء الرسمي لعدد سكان فلسطين عام 1931 عدد سكان المطلة بـ 205 نسمة، منهم 10 أشخاص عرب فقط والباقي يهود من أصول
التداعيات السياسية لملحمة غزة
لم تترك معركة في العقود الأخيرة من التاريخ العربي الحديث آثارا مركبة واسعة على الأصعدة الإقليمية والعربية والدولية كما تركت ملحمة غزة، بالنظر إلى تقاطع
