على مسافة صفر من ساح الجهاددماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ من سَخِرَ وشكَّكَ وقلّل وقَلقَلَ وتبجّح.دماؤهُ هديّةٌ لكلّ من وَهُنَ وحاولَ أن يوهِنَ عزائمنادماؤهُ هديّةٌ لكُلِّ مَن
التصنيف: فلسطين
وسام محمد سليم، بطولة تزغرد بالحزب من جديد
أمس كانت ترسم حكاية جديدة للحزب السوري القومي الاجتماعي في فلسطين، في بلدة الصرفند الجنوبية قلعة الحزب وأبطاله، وأبرزهم مهندس العمليات الاستشهادية العميد محمد سليم.
الشهيد وسام شفيعُنا يوم نُسأل: ماذا فعل حزبُكُم لتحيا البلاد؟
بين حوالى الألف شخصٍ -معظمهم يتكلّمون- تسمعُ صوتاً واحِداً مذبووحاً يخرج من قلبٍ نازفٍ لا من فم: “رفعت راسنا يا إمّي”.المشهدُ الأوّلُ الّذي تراه، والّذي
لوسام الشّمس والقدس والنصر وساحات فلسطين
مثلما تشرق الشمس نوراً غامراً مِن بعدِ دُجى، كذلك تَنشُر الشمس دمَها على الأفق، قرباناً صامتاً لسيادة الظلام، فتستجيب بعضُ الأمم لنداء الأفول، فيما تُصِر
برقيتا مباركة من الاردن: الحزب الشيوعي والمجلس الاردني للسياسات الشعبية
تلقى الحزب السوري القومي الاجتماعي رسالة مباركة باستشهاد الرفيق وسام محمّد سليم من الحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ. وفي الرسالة ذكّر الحزب الشيوعي بمآثر القوميين الطويلة في
“القومي” يزفّ شهيده الأوّل في “طوفان الاقصى”
صدر عن الاعلام الميداني في نسور الزوبعة -الجناح العسكري للحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: بفخرٍ واعتزاز، يزفُّ الحزب السوري القومي الاجتماعي إلى السوريين القوميين
وفود أمّت دارة أهل الشهيد مباركةً
لا تزال الوفود تؤم منزل عائلة الشهيد وسام محمد سليم لتقديم التبريكات لها وللحزب السوري القومي الاجتماعي باستشهاد الشهيد البطل، وقد حضر كلّ من عضو
شهادة وسام… وسام على صدر الأمّة
شهادة وسام في سبيل فلسطين كانت إيمانًا منه بعقيدة الدفاع عن أرضنا وشعبنا، وإيمانًا منه بقول سعاده: “فلكَي نربح الأرض يجب أن نقاتل صفوفًا موحدة
الهزيمة بألسنتهم: تخبّط داخلي كبير!
تحت عنوان “انتهت الحفلة: نتنياهو لم يفهم بعد أن ألاعيبه لم تعد صالحة” كتب يوسي هدار في صحيفة معاريف العبرية: بعد قليل، سيبدأ “عيد المساخر”،
الهزيمة بألسنتهم: ورطة قتل الأسرى!
تحت عنوان “كارثة إطلاق النار على المخطوفين – لا دلائل على انكسار “حماس”، والأزمة في طريقها إلى التعقد أكثر” كتب طال ليف رام في صحيفة