عندما دسّ معلّم اللغة العربيّة في يدي الكتاب الأوّل « الأشجار واغتيال مرزوق» وقال لي وقتذاك: «اقرأي هذا الكتاب، وتعالي لنتناقش» كنت نظن أن القراءة
التصنيف: مجتمع
إنتاجات الدراما الأمريكية، وسيلة للتنبؤ بمستقبل قاتم للبشريّة!
منذ عقود غير بعيدة، بدأ العالم يشاهد على الشاشات انتاجات أفلام ومسلسلات أميركية وعالمية، تحاكي المستقبل وتتنبأ به. وبالتزامن مع هذه الإنتاجات، أخذت وسائل التواصل
هل استوحى «خوسيه ساراماغو» رواياته من المجتمع اللبناني؟
الذي يقرأ روايات الأدب العالمي يعثر على متوائمات ومناسبات غاية في الدقّة والشّبه بين محتوى الرواية والواقع المجتمعي الذي نعيشه في بلدنا! وغالباً ما تذهل
الصحة النفسية للطلاب في لبنان أزمة صامتة تهدد مستقبل الأجيال
في ظلّ الانهيار الاقتصادي والاجتماعي الذي يعيشه لبنان، تبرز أزمة جديدة بصمت، لكنها لا تقل خطورة عن غيرها من الأزمات المتلاحقة: أزمة الصحة النفسية لدى
جسور اللغة والمعرفة اضطراب المعاني أو تشويه العقول!
يعتبر علماء «الأنثروبولوجيا» الإنسان البدائي، الذي عاش في بداية التاريخ لم يكن ناطقاً ولا يجيد الكلام كما هو اليوم، بل كان يستعمل لغة الإشارة باليدين
الاتحاد النسائي العربي الفلسطيني في لبنان: قبل النكبة وبعدها
40 جمعية ـ يرتفع العدد ويهبط تبعاً للظروف المادية ـ تُعنى بالحفاظ على استمرارية التراث الوطني الفلسطيني في 12 مخيماً للاجئين الفلسطينيين في لبنان. هذه
خلي بالك من زوزو… الطبقيّة القاتلة في المجتمع العربي!
من يتذكّر فيلم «خلي بالك من زوزو»، هو الفيلم المصري الاستعراضي الشهير الذي عرض على الشاشة الفضيّة عام 1972، وأخذ شهرة واسعة آنذاك. لعبت دور
السلاح ليس للزينة وحسب
عرفت البشرية السلاح واستخدمته في الأيام الغابرة للتغلب على الوحوش الضارية التي كانت تهاجم بعضها كما وتهاجم الإنسان، تلك المرحلة عرّفها الإنسان بحب البقاء وشريعة
«إسرائيل»: دولة النّبوءة أم مشروع القوى العظمى؟
تتداخل مفاهيم الجغرافيا والتاريخ والدين والسياسة في الشرق الأوسط بشكل معقد، مما يجعل فهم الصراعات يبدو شائكًا. لكن، بالنظر إلى الجذور التاريخية لكل مفهوم، يتضح
المواطنة الحقيقية: شروطها، حدودها، وكيف نفرّق بين الانتماء والعمالة؟
المواطنة ليست مجرد جواز سفر أو بطاقة هوية؛ إنها عقد اجتماعي غير مكتوب بين الفرد ووطنه. المواطنة الحقيقية هي حالة انتماء عميقة ومسؤولية متبادلة تتجاوز
