الصراع المقدس الذي ادخلت فيه منطقة مهبط الاديان، سوف يقود المنطقة الى كوارث جديدة كنا اعتقدنا انها ولت مع انحسار سلطة البابا في جموع مؤمني
التصنيف: كلمة فصل
الثقافة الواحدة بين إبادة الهنود الحمر واهل فلسطين
من يقرأ هذه الكتب الأربعة للدكتور منير العكش: يجد جواباً واضحاً أمام هذا السؤال الذي يطرحه الجميع: ماذا وراء هذا الدعم الأميركي المتآمر وغير المحدود
الواقع التربوي ومعاناته وتقاعس الدولة
المدارس على الأبواب ومؤسسات الدولة الى انهيار أكبر، والقطاع التربوي لا يزال أكثر القطاعات انهماكا بتدبير اموره وخاصة انه الشأن الأول الذي يؤدي انهياره الكامل
ان حق الصراع هو حق التقدم
طوفان الأقصى فتح كوة في الجدار الذي بناه الصهاينة ليس فقط ذلك الأسمنتي المعروف، بل ايضاً ذلك الذي بني في العقل العربي نتيجة الهزائم المتلاحقة
غـــزّة الــبــاســلــة، تــغــزو الــعــالــم
إنها غزة أيها الناس، ومن يتجرأ أن يكتب بالحرف والحبر عن غزة وبطولات أبنائها.. إنّ غزة هي التي تخطّ بنفسها وعن نفسها صفحات العزّ في
لا خيار امام اللبنانيين الا بالوقوف الى جانب المقاومة خدمة للبنان
تسعى اغلب حكومات الاطلسي واعوانها من الحكام المتآمرين من العرب، الضغط بكل الوسائل على حكومة لبنان، ومحور المقاومة لتنفيذ قرار 1701 وتبعاته، وذلك ليس خدمة
كيف ولماذا يستمر الغرب التربص ببلادنا؟
من جديد تقوم الإمبريالية بحركتها المعتادة لشق الصفوف عبر إثارتها لخصوصية المكونات التاريخية في هذا المشرق. للامس القريب كانت الوهابية حصان طروادة الذي من خلاله
الصهيونية – اليهودية مساوية للعنصرية
في العاشر من شهر تشرين الثاني من العام 1975 أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا رقمه 3379، اعتبرت بموجبه:”أنّ الصهيونية شكلّ من أشكال العنصرية والتمييز
إلى ساحات العزِّ والصّراعِ والبطولةِ الواعيةِ ندعوكم
في هذا الزمن الصعب، زمن المجازر المروّعة والإبادة الجماعية والمؤامرات المتمادية.. زمن التشرذم، والغيبوبة، والخنوع، والانحطاط.. نعود إلى شهيد الثامن من تموز الذي أسس مدرسة
القرارات الغربية وازدواجية المعايير
قراران متشابهان خلال هذا الأسبوع: -الأول صادر عن الإدارة الأميركية -والثاني عن وزارة الخارجية الكندية. —كلا القرارين يفرضان عقوبات ومقاطعة على “خمسة” من المستوطنين اليهود