نستذكرهفي ذكراه السنوية الرابعةوهومن اسرة صباح الخير /البناءسيرته الشخصية:من مواليد كفرمتى قضاء عاليه-جبل لبنان.ولد في 22 كانون الأول 1953هو وحيد لأخت وحيدة نعمت الذيبتزوج من
التصنيف: شعراء قوميّون
الجدار الأخضر
غرد على قلمي.. على قيثارتي إني أحسك في صدى أشعاري لهبا.. وعاصفة تثور.. وصيحة تجتاح قلب الشعب كالإعصار غرد ففي صدري شراع جائع يشتاق أن
إلى النصر يا أمتي سيري
الشاعر إميل رقّول إلى النصر يا أمتي سيريفإيمان الجنودبأرض الجدوديخلق الفداءإلى النصر يا أمتي سيريوظللي كل الوجودبشمل البنودوانشدي الإباءأبيت الممات فكنا الأباةطلبت الحياة ونحن الحماةفكنا
فايز كرم، الرفيق النابض بالحياة يبقى راسخا معنا
كان أكثر ما يذكرني فيه علاقته المميزة بصديقه الدائم الشهيد هنيبعل عطية. في الأيام الصعبة من ستينات القرن الماضي عرفت الرفيق فايز كرم ناشطاً في
نشيد لأعياد “أدونيا”
في ذكرى ميلاد سعاده” ” كان في عتمات ذاك الأمسإرهاصا بما يأتي خفياً زاحفافي دجى الغاب الجنوبي وكانقمر الكشف و مرآة الزمان!وحده كان الذي أبصر
الشاعر نعمان ضو
ارسل الينا حضرة القومي الشيخ نعمان بهاء الدين ضو القطعة الاتية وكان قد ارسلها الى الزعيم عندما القي عليه القبض في بيروت سنة 1935. (من
اثنتان وستون سنبلة
اثنتان وستون سنبلةًبَيْدرت يا زعيمْفي ربا سوريااثنتان وستون معجزةجاوزتْ لاهبات الجحيممن هوا سوريا،اثنتان وستون، مرّتبميلاد تشريعك الثورويِّمحمَّلةً بالروائعِممسوسةً بالفجائعِكنت تنبّأتَهافالدنيئون، فاضت دناءاتُهمْوالوفيون، ضاءت وفاءاتُهمْوالرحى لم