أيها القوميون،حزبكم يشكل الضمانة لحماية أمتنا من الأطماع الخارجية التي تعمل بكل قدراتها للسيطرة على مواردها وقدراتها، وزرع عقول مشبوهة وعميلة لتحقيق تلك الأهداف وتدمير
التصنيف: أيها القوميّون
تشرين تذكيرٌ بحركتكم السائرة الى النّصر
ايها القوميون، تتسارع الاحداث في امتنا وفق التطورات والتغيرات الحاصلة في محيطنا وفي العالم لنؤكد دور امتنا المحوري في رسم واقع جديد لم تتضح معالمه
عهدكم عهد البطولة.. فلا تركنوا
أيُّها القوميّون،إنّ أرضكُم مليئة بالثروات الطبيعية التي تشكّل محطّ أنظار العالم وتشغل بال أعدائنا والطامعين للسيطرة على تلك الموارد، فتبدأ مؤامراتهم بتطويع شعبنا وتطويقه والعمل
أيّها القوميّون: نحن لن نستسلم
يتساءل الجميع لماذا يتعرّض حزبنا لإشكاليات تنظيمية كل فترة من الزمن، وتتعرّض مؤسساته لخلل كبير في بنيتها، حيث يلجأ بعض من يدّعي الانتماء لفكر سعاده
“صونوا المؤسسة كما تصونون العقيدة”
إنّ مؤسّساتكم الحزبية هي ضمانة عملكم وانتظامه وتقدّمه. فانخرطوا ضمنها واعملوا لاأجل تطويرها ورقيها. وحصّنوها جيّداً من كلّ عوامل التفسّخ والتّشتّت والوهن. وأبعدوا عنها عقليات
الى ساح الجهاد وحيث وجب أن نكون
أيّها القوميّون،عندما أسّس سعاده حزبكم، ووضع مبادءه، حدّد مكمن الخطر الحقيقي الذي يستهدف وحدتنا وأرضنا وأُمّتنا، هو الخطر اليهودي الذي يتمثل بالدولة الغاصبة والمحتلة وداعميها
حزبكم هو الشعلة التي تضيء عتمة امتنا
ايها القوميونحزبكم هو الشعلة التي تضيء عتمة امتنافالانتماء هو فعل نهضوي اختار فيه المنتمي التخلي عن كل ما يدور حوله من امتيازات عائلية وطائفية وقبلية
ليس شعارنا “العودة الى ساح الجهاد” إلّا البداية
يأتي شهر أيلول وتكثر فيها المحطّات الّتي سطّر فيها أبطالنا أعمالاً بطوليّة غيّرت معادلات راهن عليها الأعداء ليقضوا على إرادة المقاومة لدى أبناء شعبنا.إن حزبكم