تفقد اللحظة السياسية حرارتها وتصبح عبئاً على الجميع إذا لم يتم تداركها في المنظورات العامة للسياقات الموضوعية وآفاقها، وقراءة المشهد قراءة متروية وحاذقة:1- في لعبة
التصنيف: سياسة
تحالفات جبهة الممانعة مرتكزة على ثوابت حقوقنا القومية
مرتكزات وقواعد السياسة الأمريكانية الخارجية لها هدف واحد لا غير هو الهيمنة الاستعمارية على مقدرات الامم، وان كل العقول التي تدير مراكز ابحاثها في الشأن
المشروع الأميركي وحرب تشرين الثانية
في الإطلالة الأخيرة لقائد حزب الله السيد حسن نصر الله، ترى القراءة السياسية للخطاب أنّه إعادة التأكيد على أنّ دور المقاومة اللبنانية خاصّة، ومحور المقاومة
مخاطر العبث بالديموغرافيا ومسألة النازحين
وعد بلفور وتنظيم هجرة اليهود وتوطينهم في فلسطين (الجزء الثاني) ولما ظهرت المسألة اليهودية في أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر، وبدأ اضطهاد اليهود في
مخاطر العبث بالديموغرافيا ومسألة النازحين السوريين
لدينا أزمات كامنة تشكل خطراً على عدد من دول المنطقة، سببها مشاكل النزوح والتهجير الناتجة عن الحروب والأزمات الاقتصادية، واستسهال العبث بالديموغرافيا بشكل واسع.بداية، لن
التفكير القومي والتفكير الانعزالي
التفكير الانعزالي ينطلق من النزعة الفردية والشخصانية للسياسيين الدجالين المتاجرين بالوطنية او من المصلحة السياسية المذهبية أو الحزبية الضيقة والكيانية الشرذمة البغيضة، وهذه النزعة القاتلة
قانون التناقضات والمعطيات السياسية الجديدة
وفق الديالكتيك، وإلى ما قبل عقود كان قانون التناقضات أكثر تحديداً ووضوحاً.التناقض الأساسي مع الإمبريالية العالمية وفي مقدمتها الأمريكية، وهو تناقض يشمل كل شعوب الأرض
قمة البحرين …كفى الله العرب شر المواقف
ما كان لقمة عربية تنعقد في المنامة عاصمة البحرين وبرئاسة ملكها حليف اميركا وصديق اسرائيل ان تخرج بأكثر مما خرجت به من بيان كان اعد
سقوط اتفاقية 17 ايار وجنوح ابناء العار
-لابد بادئ ذي بدء ان نراجع حيثيات اتفاقية 17ايار وهي محاولة متذاكية من رعاة بقاء العدو الصهيوني كدولة يهودية محتلة لفلسطين للقيام بتدابير لنزع حالة
