“الخير هو المناسب للسياسة”، لعلّ ما ذهب إليه إبن خلدون في هذا القول، يختصر معاناة وتجربة الرئيس سليم الحص في الحكم، في فترة “الانقسام الوزاري”
التصنيف: سياسة
مجتمعاتُنا الخاسر الأكبر!
قيل الكثير في أسباب الفوز الكبير للإسلاميين، في الانتخابات البرلمانية الأردنية. أول ما قيل إن لا مبالاة الأردنيين المنبثقة من عدم ثقتهم بأن مخرجات العملية
المشروع اليهودي- الأطلسي سقط تحت اقدام رجال المقاومة
صار معروفاً للقريب والبعيد ما كانت اهداف المقاومة في غزة من عملية 7 تشرين الاول 2023 وهي فك الحصار عن الضفة وغزة وحماية المسجد الاقصى
الغرب يواجه العام الدراسي المقبل بترويع الطلاب بالعداء للسامية – كندا نموذجا
بدأ العام الدراسي وبدأت معه المؤسسات اليهودية الكندية بالتدخل مع القطاع التربوي على كافة مستوياته لتشويه التحركات المتعاطفة مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرّض لحرب إبادة
الأردن في المخططات الصهيونية!
تواطأ ثالوث الجغرافيا والسياسة والضعف العربي، ليكون الأردن بالذات مكانًا لتهجير الشعب العربي الفلسطيني إليه، بعد زرع الكيان الشاذ اللقيط في فلسطين. فكانت البداية بهجرة
الانخراط المباشر بالحرب خير دفاع عن كل الدول السورية
ان الإبادة المستمرة في غزة اليوم والهجمات الإجرامية على المواطنين الفلسطينيين العزل في الضفة الغربية، تدفعنا لتنبيه السياسيين المترددين والذين يدفنون رؤوسهم بالرمال وهم يعولون
القواسم القاتلة بين الأكراد والأرمن
آخذين بعين الاعتبار محاولات المتروبولات أو المراكز الرأسمالية توظيف الفسيفساء المذهبية والإثنية والجهوية وتضخيم الهويات المختلفة واللعب فيها لتمزيق الشرق والسيطرة على موارده والشرايين الجغرافية
عندما يتدحرج نجاح المفاوضات من 90% الى 0%
لا زالت عمليه تقطيع الوقت التي يمارسها الامريكي والوسيط العربي نيابة عن دولة الاحتلال تجري دون توقف، على شكل مفاوضات ماراثونية متلاحقة لإنهاء الحرب أو
لبنان الكبير بين الإخفاقات والأمل الجديد
منذ إعلانه كدولة، ولبنان في حالة تخبط دائم وكأن تميمةً ما جعلته مصدر قلاقل للداخل والمحيط. وفي مراجعة لتاريخ هذا البلد، باستثناء مرحلة ما قبل
هل عرب أنتم؟
لا أحد يختصر المشهد الرسمي العربي ومن في حكمه من أوساط غير حكومية، كما قصائد الشاعر العراقي الراحل، مظفر النواب، ومنها تساؤلاته الاستنكارية: هل عرب
