عندما تمطر السحبُ شظايا تهوي فوق الرؤوس.. وتشتعل الأرض صراخا تفتح ذراعيها السماء تستقبل الأرواح .. عِناقا وتغرق الأرض بالأشلاء تثور كـبركانٍ فاضَ دماءَ.. تضيع بين
التصنيف: الأراضي المحتلة
هزيمة التحالف المجرم
الدول الغربية كافة منذ قرون عدة تستهدف السطو على خيارات الأمة ومواردها وتثقف الفعل السياسي فيها على بناء الإقتصاد وقوته تعتمد على سرقة موارد الأمم
بانوراما تشرين ثاني سياسياً وثقافياً
سياسياً على الصعيد السياسي الأردني: 2/11/1955: جولة الرئيس التركي بايار على المنطقة ومنها الأردن لفرض حلف بغداد-أنقرة (الذراع العسكري الجنوبي للأطلسي). 6/11/1994: البرلمان المزور يقر
من هم البرابرة
من تداعيات ملحمة غزة، والهمجية الصهيونية التي أعقبتها ضد الأطفال والنساء والمدنيين، سقوط الأقنعة الديموقراطية المزيفة وانكشاف الغرب الرأسمالي وخطابه كحقبة وثقافة همجية، فتاريخ هذا
ما بعد 7 تشرين لن يكون كما قبله
شكلت عملية طوفان الأقصى التي جرت في السابع من تشرين الأول، صدمة وجودية كبيرة لدى “الإسرائيليين”، الذين شعروا بالخطر الحقيقي يداهمهم للمرة الأولى منذ
الضغط والانفجار
منذ الساعات الأولى لاندلاع حرب تشرين الثانية، حدّدت “إسرائيل” أهدافًا غاضبة انفعالية للحرب، ولكنها ما لبثت أن فتحت الأدراج لتنفض الغبار عن ملفات كانت متروكة
الحزب في ذكرى بلفور: أسقطته المقاومة
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي: يؤكّد الحزب، في ذكرى وعد بلفور، وفي خضم معركة غزة الملحمية، وقوفه في الصفوف الأمامية للعمل المقاوم، لأداء الواجب
لاعب كرة قدم يتحدى ناديه دفاعًا عن فلسطين
فسخ نادي ماينز الألماني عقد لاعبه المهاجم الهولندي الجنسية والمغربي الأصل أنور الغازي، بسبب اتخاذه “موقًفا بشأن الصراع في الشرق الأوسط بطريقة غير مقبولة بالنسبة
من بلفور أمس إلى اليوم وطوفان الأقصى، المعادلة تتغير
أن يصادف هذه الأيام الذكرى السادسة بعد المئة لوعد اللورد البريطاني آرثر جيمس بلفور إلى روتشيلد اليهودي الذي وعده فيه بإعطائه أرض فلسطين لليهود، ليس
التداعيات السياسية لملحمة غزة
لم تترك معركة في العقود الأخيرة من التاريخ العربي الحديث آثارا مركبة واسعة على الأصعدة الإقليمية والعربية والدولية كما تركت ملحمة غزة، بالنظر إلى تقاطع