في أجواء الاضطراب والفوضى التي يصنعها الغرب الأميركي وحلفاؤه الإقليميون بالمصائر البشرية، تكشف حروب الطاقة من جنوب القوقاز (ممر زنغزور) وحتى المشرق العربي (ممر داؤود)
التصنيف: أخبار الوطن
بين وهم المنطقة الاقتصادية، وخديعة التهجير
أولاً: الأرض والهوية: هل أرض الجنوب اللبناني هي فقط مساحة جغرافية؟ لقد أثبت التاريخ، أن الجنوب اللبناني هو الروح وهو الهوية، هو الامتداد الحضاري الطبيعي،
لا خلاص للامة السورية إلا بخطة الزعيم سعاده
يُمثِّل الوهم التوراتي الأساس العقائدي لقيام ما يُعرف بـ «دولة» العدو اليهودي. وانطلاقاً من هذه القواعد التوراتية، يجب أن ننظر إلى العدو اليهودي، وإلى حركة
جورج سوروس يضرب مجددا! والهدف « الولايات المتحدة الأمريكية»!
جورج سوروس محرّك ثورات الفوضى الماجنة والأناركية (لا سلطة) عالميا ورافع شعار القبضة البهيمية، لدرجة أنه بات يعتبر الأعور الدجال هذا الذي سيأتي ويقيم القيامة،
مراجعة نقدية للصراع العربي الإسرائيلي في المنطقة
الإخفاقات المتكررة لما دعي خطأً صراع (عربي /(إسرائيلي) او إسلامي /يهودي مرده إلى المكتوب الذي كان على من اتخذ قرار التصدي ان يقرأه من عنوانه.
معنى التعاقد
لا أدّعي اختصاصاً قانونياً يخولني شرح معنى التعاقد في الحزب السوري القومي الاجتماعي من الناحية الدستورية بدقّة، لكن ما أقدّمه هنا هو محاولة للاقتراب من
أضواء على تاريخ اليهود
وفي مقال للكاتب Suzie Tad نشره في مجلة Geographic National تحت عنوان Faith of Journey يقول: طرحت على العلماء السؤال التالي: هل وجد يوما في
اضاءات على دستور سعاده – الحلقة الثالثة
الاستقالة من الحزب (إن الذين يدخلون الحزب السوري القومي الاجتماعي ويقسمون يمينه لا يستقيلون منه، فلا يوجد في عرفنا شيء اسمه استقالة من الحزب، فإما
السلاح ليس للزينة وحسب
عرفت البشرية السلاح واستخدمته في الأيام الغابرة للتغلب على الوحوش الضارية التي كانت تهاجم بعضها كما وتهاجم الإنسان، تلك المرحلة عرّفها الإنسان بحب البقاء وشريعة
«إسرائيل»: دولة النّبوءة أم مشروع القوى العظمى؟
تتداخل مفاهيم الجغرافيا والتاريخ والدين والسياسة في الشرق الأوسط بشكل معقد، مما يجعل فهم الصراعات يبدو شائكًا. لكن، بالنظر إلى الجذور التاريخية لكل مفهوم، يتضح
