فتحت الراهبة مايا زيادة من خلال مخاطبتها براعم الوطن ملفاً قديماً جديداً لم تقاربه الدولة منذ ان انشات وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة. فالأعاصير التي
كاهن ماروني: الراهبة مايا زيادة اكدت وحدتنا في السراء والضراء
تحدث كاهن ماروني عن موضوع الراهبة مايا زيادة فقال:انني استهجن كل ردات القول على ما تفوهت به هذه الراهبة المحترمة حول ما يجري عند حدود
الراهبة الراية
الراهبة مايا زيادة، في دعوتها الى الصلاة من اجل الجنوب كانت تستحضر يسوع بيننا بالفعل الحي لا بالسر المقدس. كلماتها على مسامع الذين أحبهم وامثالهم
لبنان يفنى بالطائفية ويحيا بالإخاء القومي،قضية الراهبة مايا زيادة وفاء خارج سرب الارتهان
لم تكن تعلم الراهبة مايا زيادة، ابنة شحتول، الكسروانية وهي تلقي محاضرتها الصباحية لتلامذتها وفي مستهل، يوم تربوي جديد، في مدرسة “الحبل بلا دنس “في
“إسرائيل “طفل المانيا المدلل
«لا يوجد ما نناقشه حول أمن إسرائيل… أمنها هو جزء رئيس من جوهر وجود الدولة الألمانية.»-أنجيلا ميركيل (المستشارة الألمانية 2005-2021)منذ بدء الحرب بين روسيا وأوكرانيا
اطلالة رئيس الحزب الأمين ربيع بنات التلفزيونية الأولى:تاكيدٌ على موقف وخيار الحزب المقاوم والمساند لفلسطين
لم تكن إطلالة رئيس الحزب الأمين ربيع بنات التلفزيونيّة الأولى إلّا على قدر آمال القوميين الاجتماعيين، إذ سدّدت النقاط المرجوّة منها بالتمام والكمال، مجيبةً على
الشاعرة الدكتورة مي حنا سعاده
البيت الجديد-ديوان : أوراق العمر شوقي لرؤياكمْ أَيا شُهداءُقد جاءَ بي، إِنَّ اللقاءَ رجاءُأَنِقُولا قد مرَّتْ سنونٌ أَربَعٌما زُرتَ أُمَك، والبعادُ جفاءُمهما بَعُدتَ، فأَنتَ أَقربُ
أنطون سعاده
أمي وبلادي ابتداء حياتي وستلازمانها إلى الانتهاء، فيا أيها الإله أعني لأكون باراً بهما.أنطون سعادة2 آذار 1929إن تغلب النهضة السورية القومية الاجتماعية على الصعوبات العظيمة
“القومي” متضامنًا مع الراهبة زيادة: نفتخر بها ونقدّرها
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي: العالم مدرستان: مدرسة الخير ومدرسة الشّرّ، والراهبة مايا زيادة مُقاتلة في المدرسة الأولى. كلٌّ يقاتل بما يملك من عتاد:
أنطون سعاده
“ليس العمل القومي وقفاً على الرجال. لن يكون العمل قومياً حتى تشترك فيه المرأة وتكون عضواً عاملاً، وإنني عندما فكرت بإمكانيات رجال سورية فكرت أيضاً
