يتزايد الخناق الدولي يوماً بعد يوم على الكيان الصهيوني بسبب حرب الإبادة التي يشنها على غزة وعلى الغزيين، وآخر فصول هذا الخناق هو في الميدان
نحن والغرب ومفاهيم «الدولة» الباطلة
استيقظ فجأة رهط لا بأس به من اهل السياسة كما والناس على اهمية وضرورة حضور الدولة في الحياة العامة وان يعهد اليها وحدها تسيير الشؤون
بريطانيا وصناعة الإسلام السياسي من الإخوان المسلمين إلى داعش
لم تكن بريطانيا يومًا مجرّد قوة استعمارية عسكرية في الشرق الأوسط، بل كانت وما تزال لاعبًا سياسيًا بارعًا في إدارة التوازنات الداخلية للدول العربية. ومن
دور الدول الحفاظ على قوة الأمة
الشعب السوري من حقه أن تتوضح له المفاهيم الأساسية الكبرى التي تأسست وأنشأت الدولة على أساسها، فالدولة كمؤسسة كبرى للشعب ما هي إلا تعبير عن
السيطرة على غزة ومشروع تفتيت سورية الكبرى
منذ أكثر من سبعة عقود، ظلّت غزة عصيّة على التطويع رغم ضيق مساحتها وقسوة الحصار عليها. غزة ليست مجرد قطعة أرض محاصرة على شاطئ المتوسط،
السيد حسن نصر الله عبقرية الرمز
الكتابة عن الشهيد السيد، حسن نصر الله، ذكراه الأولى شكل من أشكال الانتماء والمقاومة والهوية التي نحملها رغم الآلام. نؤمن بأن كل الذين يحملون صليباً
سيّدٌ أطاح بهيبة الجيش الأقوى في المنطقة
لم يكن رحيل السيد حسن عبد الكريم نصر الله في 27 أيلول/سبتمبر 2024 مجرد حدث سياسي أو عسكري. كان زلزالاً وجدانياً هزّ أرواحاً تعلقت به،
لحظة الحقيقة
اللحظة و الحقيقة، ليست دائماً على توافق في الانكشاف، فلحظة الحقيقة تعلن عن نفسها كإشارة إلى وجود ما واضطلاعها على هذا الوجود، ولعل «الدولة» وحقيقتها
إنتاجات الدراما الأمريكية، وسيلة للتنبؤ بمستقبل قاتم للبشريّة!
منذ عقود غير بعيدة، بدأ العالم يشاهد على الشاشات انتاجات أفلام ومسلسلات أميركية وعالمية، تحاكي المستقبل وتتنبأ به. وبالتزامن مع هذه الإنتاجات، أخذت وسائل التواصل
الإدارة بين تحديات العصر وإرث النهضة
نحيا اليوم في عالم يتغير بسرعة مذهلة. المؤسسات، سواء سياسية أو اقتصادية أو تربوية، تواجه تحديات العولمة، العمل عن بُعد، التحولات الرقمية، والهياكل الشبكية المرنة
