«حكاية الفداء» التموزيّ جزءٌ لا يتجزأ من تراث الأمة الحي والمستمر عبر التاريخ. الثامن من تموز له رمزية الشهادة في سياقٍ تاريخيٍ متصل بمراحل وحقب
إعادة محاكمة أنطون خليل سعاده
في الثامن من تموز من العام 1949 استفاق اللبنانيون والسوريون على خبر صاعق تمثل بإعدام زعيم الحزب السوري القومي الاجتماعي أنطون سعاده. في عملية وصفت
الثورة السورية القومية الاجتماعية الاولى
هذه الثورة هل اعطيت حقها من البحث والتدقيق بعيداً عن الوجدانيات والمرويات التقليدية؟ وهل ما تم ترسيخه في الاذهان السورية القومية الاجتماعية هو الحقيقة الناصعة
سعاده ومواجهة المؤامرات على امتنا
في مؤلّفه الشهير: «التاريخ القديم لشعوب الشرق» يقول عالم الآثار المصرية الشهير ماسبيرو والمعروف جدا في الأكاديميات والأوساط العربية خاصة لدى من يدرس مادة التاريخ
من معاني يوم الفداء
الثامن من تموز 1949 كان قمة الوعي عند أعداء أمتنا، وقمة الخيانة عند أنظمتنا. لذلك تآمروا عليك وأعدموك، لأنك أصبحت تشكل خطراً على مشاريعهم، التي
الثامن من تموز. 2025- 1949ذكرى استشهاد أنطون سعادة مؤسس الحركة السورية القومية الاجتماعية كسروا جناحيه لأنه كان يغرّد خارج السرب الطائفي!!!
يتساءل المرء عاما بعد عام، في ذكرى استشهاد مؤسس الحركة السورية القومية الاجتماعية أنطون سعادة: لماذا يغتال النظام اللبناني شخصا بحجم أنطون سعادة؟ ما هي
النصر ومعادلة القوة
مجدداً سقطت دولة الكيان الغاصب في الفخ الذي وضعته لسواها، ولم تفلح كل طبول الحرب التي قرعتها في هزم إيران والانتقال بالعالم إلى حرب عالمية
