يعتصر الألم المواطن الحزين وهو يتابع ما آلت إليه الأمور في وطن لم يستطع حمايته وصيانته، ولم يستطع أن يعيد توحيده بعد قرن ونيف من
الوسم: انطون سعادة
ما بين العالم والكيان الصهيوني وأمتنا
عام جديد يحتفل به العالم بإنجازاته العلمية والتقنية والثقافية…..والكيان الصهيوني «يحتفل» بارتكاب الجرائم وحروب الإبادة والتطهير العرقي في غزّة ولبنان والشام. كل عام، تطوي الشعوب
قراءة في أوراق الحدث
منذ أمد طويل ونحن متهمون من قبل حفنة لاعبين سياسيين في الكيانين اللبناني والشامي بتهم عدة، وفي كل مرة يتضح زيف تلك الاتهامات منذ ما
إيقاف عمل الأونروا تعسف يضاف للفلسطينيين
لم يستهدف الكيان الصهيوني في الحرب على قطاع غزة أصحاب الأرض فحسب، بل لم تستثن أيضاً المنظمات الدولية التي توفر التعليم والمساعدات لمن تسميهم «لاجئين»
غسان أبو ستة و«حالة عشق»
«حالة عشق» الفيلم التوثيقي الذي أعدته كارول منصور ومنى الخالدي عن غزة، يختصر معاناة الغزاويين منذ أكثر من اربعمئة يوم، فيما العالم اجمع يتفرج. هو
النظام المدني العلماني: النموذج اللبناني
المقدمة كان من أبرز نتائج الثورة الفرنسية (مع التحفظ على نتائجها المأسوية)، التي شهدتها فرنسا عام 1789، وما رافقها من ارتدادات طالت بعض الأنظمة الأوروبية،
مشروع سعادة النهضوي – يتبع ثامنًا، النهج العلمي في تحليل الواقع ومعالجته
آمن أنطون سعاده بأن النهضة الحقيقية لا تتحقق إلا عبر تبني منهجية علمية وعقلانية ترتكز على التفكير المنطقي والبحث الدقيق. وقد شدَّدَ على أن العلم
ليس صحيحاً أن الحدث تحكمه العشوائية.
وتأخرنا حتى اكتشفنا مأزقنا في التعامل مع الحدث، أن للحدث خارطة تماما كما الشيفرة الوراثية، وأن منطقاً يحكم حياته وولادته ونشوئه وصيرورته وتغيراته وشكله،
الزلزال السوري وتردداته
الزلزال السوري لا تزال ارتداداته صاعقة وقد بدأت بسقوط النظام الأسدي / البعثي من بوابة دمشق، حفظ الله بواباتها السبع وكواكبها التي طالما حمتها، وهي
القومي” يشيّع أربعةً من شهدائِه”
شيّع الحزب السوري القومي الإجتماعي أربعة من شهدائه وهم الشهيد علي محمد أمين، الشهيد أحمد محمود درويش، الشهيد محمد أحمد زنكيح، الشهيد أحمد قاسم العمّار
