في السابع من أكتوبر الحالي قامت المقاومة الفلسطينية بعملية عسكرية واسعة ومفاجئة، اقتحمت خلالها كل منطقة غلاف غزة، والمقصود بها المستوطنات الاسرائيلية في تلك المنطقة،
الوسم: القومي
عملية طوفان الأقصى وحقوقنا القومية
تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
القوميون جاهزون: اجتماع حزبي لرفع الجهوزية الحربية
في خضمّ التّطوّرات المتسارعة في فلسطين، وفي ظلّ احتمالات مرتفعة لتطوّر الأوضاع وتدحرج الأمور نحو الحرب في مختلف محاور محور المقاومة، جمعت قيادة الحزب السوري
“ما بعد طوفان الاقصى ليس كما قبله”
صباح السابع من تشرين قلبت حركة حماس والمقاومة الفلسطينية الصفحة،وفتحت صفحة جديدة لكتابة تاريخ نصر الامة وعزتها بدماء شهدائها الابطال عنونتها ب”اسرائيل سقطت”و”المقاومة انتصرت”. وقالت
دخلنا رسميّاً عصر تحرير فلسطين
أيّها القوميون، دخلنا عصر تحرير فلسطين بشكلٍ رسمي وفعلي. عصرٌ كنّا نراه يقينًا رغم كل محاولات التعتيم والتهديم والنيل من قدرات أبناء شعبنا وحركة المقاومة
“الضيف” رقم واحد على لوائح العدو
هو المطلوب رقم واحد على لوائح العدو، يلقبونه ب “إبن الموت”، وسُمِّيَ بالضيف لأنه لا يستقر في مكان واحد إذ يأتيك زائرًا فجأة ومن ثم
قوميون بالمزاد
بعد أن حطَّت الحربُ الأهلية في لبنان أوزارَها، بدأ صراعٌ متقطعٌ من نوعٍ آخر في المنطقة، ما أشارَ إلى أنَّ الحربَ لم تنتهِ فعلياً، إنما
“القومي” يصدر بيان رقم 2: “طوفان الاقصى” عزة فلسطين والامة
يبارك الحزب السوري القومي الاجتماعي عملية المقاومة النوعية “طوفان الأقصى”، والتي أتت في المكان والزمان المناسبين بشكلٍ كبير، حيث أصابت الدولة اليهودية الزائلة بصدمة، وأسقطت
“القومي”: الارهاب اداة للمشروع اليهودي لاستهداف أجيالنا الجديدة
“إنّ الدّم الذي سال على رصيفِ شارعٍ يؤلمنا منظره، لأنه بعضُ دمِنا، دمُ هذه الأُمّة”. إنّ الإرهاب هو الأداة الطيّعة جدًّا في خدمة المشروع اليهودي