شكلت عملية طوفان الأقصى التي جرت في السابع من تشرين الأول، صدمة وجودية كبيرة لدى “الإسرائيليين”، الذين شعروا بالخطر الحقيقي يداهمهم للمرة الأولى منذ
الوسم: صباح الخير
الضغط والانفجار
منذ الساعات الأولى لاندلاع حرب تشرين الثانية، حدّدت “إسرائيل” أهدافًا غاضبة انفعالية للحرب، ولكنها ما لبثت أن فتحت الأدراج لتنفض الغبار عن ملفات كانت متروكة
الحزب في ذكرى بلفور: أسقطته المقاومة
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي: يؤكّد الحزب، في ذكرى وعد بلفور، وفي خضم معركة غزة الملحمية، وقوفه في الصفوف الأمامية للعمل المقاوم، لأداء الواجب
لاعب كرة قدم يتحدى ناديه دفاعًا عن فلسطين
فسخ نادي ماينز الألماني عقد لاعبه المهاجم الهولندي الجنسية والمغربي الأصل أنور الغازي، بسبب اتخاذه “موقًفا بشأن الصراع في الشرق الأوسط بطريقة غير مقبولة بالنسبة
هونين /مستوطنة “مسكاف عام” / قضاء صفد
السكان:قُدِر عدد سكان القرية عام 1931 بـ 1075 نسمة كانوا جميعهم من السوريين ولهم 233 منزلاً. ارتفع عدد سكان القرية عام 1945 إلى 1620 نسمة،
من بلفور أمس إلى اليوم وطوفان الأقصى، المعادلة تتغير
أن يصادف هذه الأيام الذكرى السادسة بعد المئة لوعد اللورد البريطاني آرثر جيمس بلفور إلى روتشيلد اليهودي الذي وعده فيه بإعطائه أرض فلسطين لليهود، ليس
الأفعال العظمية لا تسبقها الأقوال الصريحة
ظهرت روح المقاومة جليّة كعادتها في نفوس من اعتنقها وآمن بها واتخذها نهج حياة. فقد تحدّث الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بروح
المطلّة/ مستوطنة “مطولاه”/قضاء صفد
السكان: ذكرت وثيقة الإحصاء الرسمي لعدد سكان فلسطين عام 1931 عدد سكان المطلة بـ 205 نسمة، منهم 10 أشخاص عرب فقط والباقي يهود من أصول
التداعيات السياسية لملحمة غزة
لم تترك معركة في العقود الأخيرة من التاريخ العربي الحديث آثارا مركبة واسعة على الأصعدة الإقليمية والعربية والدولية كما تركت ملحمة غزة، بالنظر إلى تقاطع
الجحيم ينتظر “إسرائيل” بفعل المقاومة
“الجحيم ينتظر إسرائيل”، فقد أتت الساعة التي نرى فيها وجوه قادة العدو مهزومة ومهزوزة، يتكلمون عن هزيمتهم وإحباطهم ويتنبؤون بزوال كيانهم، يقفون حائرين كما قال