جاءت عمليات أبطال غزة كفناً لمسار السلام الابراهيمي الاستسلامي المذل بعدما قرة أعين الصهاينة على وسادة بعض الدول العربية.هزّت عملية “طوفان الاقصى” أركان “اسرائيل”، ووجهت
الوسم: غزة
من أوراق الطوفان
الورقة الأولى، تتعلق بالصورة التي احتلت حيزا هاما في طوفان 7 أكتوبر الفلسطيني، حين حولها المقاومون إلى أداة هامة غير مسبوقة في تاريخ الحروب العربية
الثامن من تموز، تأكيد وترسيخ لمفهوم الفداء
لم نكن يومًا تلامذة سعاده فقط، فنحن ورثته بالدم والفكر والروح، وورثته يملؤون أرجاء الأمة، متواجدون في كل ساح، يلبون نداء الواجب متمنطقين بالنظام.لقد نثر
بطولات وابداعات جنين… لا تعفي غزة والمحور
ابدعت جنين في مقاومتها وفي ارتقاء قدراتها وبلوغها حقبة التحول من العمل الفردي والعمليات البسيطة الى الجهد العسكري المنظم والجماعي، ومن استخدام السلاح الفردي والارباكي
مأزق الكيان المؤقت بعد معركة ثأر الأحرار؟
عندما نسأل سؤالاً بهذا الحجم من ضمن سياق ومسار مواجهة مفتوحة فنحن بالتأكيد أمام أجوبة ترتبط تكتيكياً بجولة من جولات القتال ، واستراتيجياً بمجمل ما
الدّولة اليهوديّة الزّائلة بين مقصلتي المقاومة والضغط الشعبي
استُشهد الأسير خضر عدنان، يوم الثلاثاء الفائت، عن عمرٍ يناهز 44 عاماً بعدما خاض معركة إضراب عن الطعام استمرت 86 يوماً رفضاً لاعتقاله، إذ احتجز
عن “وحدة الساحات” وأهمّيّة “المبادرات الفرديّة”
شكّلت العمليّات الفرديّة، في تاريخ الحزب، المدماك الأساسيّ في تحوُّل أصل المعركة وتثبيت حزبنا في منتصف جبهة الصّراع، وريادته في كثيرٍ من الأحيان. ثمّة تكتيكٌ
وحدة الساحات
في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
هل دخل كيان العدو مرحلة الزوال؟ سيناريو يوم القيامة
نشر موقع “ماكور ريشون” العبري بتاريخ 10نيسان/ابريل ، مقالاً تحت عنوان: هجوم مشترك من سوريا والعراق ولبنان واليمن وغزة وداخل “إسرائيل”: سيناريو “يوم القيامة”، للمستشرق