لأن الأرض ليست أرضهم، ولأن عدم الثقة بالسياسيين «الاسرائيليين» من قبل مواطنيهم قد ارتفع منسوبها، وفي ظل استمرار الحرب على غزة، ووسط انخفاض مستوى المعيشة
الوسم: القومي
ملاحظات على هامش العدوان في الاعلام المستزلم وقيادة المقاومة
ـ أمسى عددٌ من الإعلاميين والمحللين في لبنان يتنافسونَ مع عددٍ من السياسيين وحتى المواطنين المستزلمينَ للخارج بسبب تطرُّفهم الطائفي أو العنصري على عملية تزكية
سيادة الدولة القومية وتداعياتها – الحلقة السادسة، المحور الرابع الحلول المقترحة لتثبيت سيادة الدول على الأساس الحقوقي، واحترام المصالح والتعاون الدولي
غاية كل نشاط إنساني، أكان مادياً أو فكرياً وروحياً، هو باختصار خدمة مبدأ الخير العام للإنسانية جمعاء. وبما أنّ مفاهيم السيادة تتقاطع عند مركزية المحافظة
العقل عموماُ وعند سعاده خصوصاً – الحلقة الاولى
لا يترك القوميون مناسبة الا ويكررون قول سعادة: «العقل في الإنسان هو الشرع الأعلى والأساسي.» والواقع أنه ربما غاب عن بال كثيرين منهم أن العقل
مشروع سعادة النهضوي
تُعتبر الطائفية أحد أبرز العوائق أمام نهضة الأمة ووحدتها، حيث وصفها أنطون سعاده بـ «الداء الفتّاك» الذي ينخر في أساسات المجتمع ويضعف تماسكه. إن هذا
النقاط الأربعة لحرب العدو« الوجودية»
تكثر التحليلات، عن تحديد سقوف الحرب، وخطوطها ومساراتها، بدون تحديد جذورها ونقاط انطلاقها، لكي يبنى على الشيء مقتضاه. في الطب، عندما يقرر الطبيب المعالج نوعية
92 عاماً والمقاومة عقيدة والشهادة شرف ووقفات العز نهج حياة
نفتتح عامنا الثالث والتسعون ونحن منتصرون على كل من أراد كم أفواهنا واضمحلالنا وإبعادنا، وإنهائنا بترهيب تارة وبالترغيب تارة أخرى، منتصرون على من راهن على
النسر أنور حسيّان شـ ـهيدا على طريق فلسـ ـطين
“إنّ الدماء التي تجري في عروقنا هي عينها ليست ملكًا لنا.. بل هي وديعة الأمّة فينا متى طلبتها وجدتها”. استشهد الرفيق البطل في صفوف نسور