يقول سعادة في كتابه “نشوء الأمم” “إن الأسس والخطط العامة لتطور البشرية وارتقائها في ثقافاتها المادية تنتج عن تفاعل الإنسان والطبيعة بقصد تأمين سد الحاجة
الوسم: صباح الخير
“اليوم التالي” في المفهوم الاسرائيلي
تتعدد السيناريوات لنهاية حرب غزة فيما اصطلح على تسميته بـ “اليوم التالي”، وهذا المصطلح الذي قد لا يثير أسئلة المتابع العادي يحمل في طياته معنى
العثماني الجديد وأطماعه في المياه السورية
لم يمر أكثر من عام على سقوط الامبراطورية العثمانية وتحرر سوريا من هيمنتها وتوحشها إلا وعادت بشكلها وأطماعها العثمانية الجديدة بزعامة أتاتورك ، لتحتل أهم
الأشكال اوضح تجليات التفاعل المدرحي
بداية لا بد أن نميز بين الأشكال الطبيعية التي تدخّل فيها الانسان، فشّكلها او أعاد تشكيلها، أي التي نتجت عن تفاعله مع وَسَط مادي محيط
الطائفة القومية أو الوطنية – طائفة اللاطائفيين
إن استفتاء بعيداً عن الإرهاب الفكري والدموي المؤجج بحناجر الهتك والفتك والسفك، والمدجج بنيران العصف وقذائف القصف وعبوات النسف ونزوات الخطف وشهوات النزف، معبأ بإرادة
أقوال أنطون سعادة
” ان الحقيقة والتاريخ يشهدان لكم امام العالم كله انه لم يقم في لبنان اصدق فئة لخير شعبه منكم ولا دعوة فيه وفي الشام وفلسطين
الأخلاق القومية الاجتماعية الجديدة
الأخلاق الصحيحة تمتاز بخصالها الحميدة وفوائدها الجليلة ودورها البنّاء في نهوض المجتمع.. والحق نقول، أنه لا إصلاح حقيقي ولا نهوض للقوميات ولا حياة للأمم بدون
فلاديمير بوتين وإرث الإمبراطور بطرس الأكبر
بطرس الأكبر، واضع أسس روسيا الجديدة، خسر أول معاركه في معركة نارفا في السويد في عام 1700م فوصف هزيمته بأنها نعمة، قائلًا، ” لقد أجبرتني
قطاع التكنولوجيا في الكيان الصهيوني، تباطؤ وحذر بعد “طوفان الأقصى”
لعدة عقود، شكّلت صناعات التكنولوجيا المتقدمة القطاع الأسرع نمواً في الكيان الصهيوني والأكثر تأثيراً في النمو الاقتصادي، حيث تمثل 14% من الوظائف ونحو 15% من
تعقيب على مقالتَي علاء اللامي ووجدي المصري حول عروبة “سوراقيا”
(راجع علاء اللامي، «هل تنتقص مقولة الهلال السوري الخصيب عروبة العراق وسوريا؟»، «الأخبار»، 19 آذار، 2024) ما يهمّني في هذا الحوار الثقافي بين علاء اللامي