يمضي العدوان الاسرائيلي على غزة بوحشية نادرة في التاريخ على مرأى العالم ومسمعه. يطل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على الاعلام بشكل مكثف ليعلن بكل
الوسم: القومي
كيان العدو يستمر بمشاريع التهجير. أبناء شعبنا في سلوان لن يقفوا مكتوفي الأيدي
في ظلّ المجازر اليوميّة الّتي يرتكبها الاحتلال بشعبنا في فلسطين، من غزّة إلى الضفة… تُطِلُّ جريمة جديدة برأسها في القدس من طاقة “تهجير أبناء شعبنا
هل نحن بانتظار هدنة ام تصعيد؟
إثر لقاء باريس الأسبوع الماضي الذي ضم قادة أمنيين أميركيين و”إسرائيليين” ومصريين ورئيس الوزراء القطري لبحث موضوع حرب تشرين الثانية وإمكانيه التوصل الى هدنة او
على شفير الانتصار
قد يكون لإعلان اتفاق وقف إطلاق النار تأويلات وتفسيرات عديدة، ولكن في معاييرنا وفي ميزاننا التفسير واحد.من أشبع أهداف الحرب؟بالنسبة للجانب المعادي، لم يتهجّر أهلنا
القومي: الموازنة خطيرة!
صدر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: بعد المراجعة تبيّن أن الموازنة العامة التي صدرت عن الحكومة في لبنان، وأقرّها المجلس النيابي، تلحظ ارتفاعاً
سابقة خطيرة… موازنة دولرة الضرائب وتقويض القدرة المعيشية
لاشكّ في أن موازنة العام 2024 بعيدة كل البعد، من حيث الشكل والمضمون، عن موازنة بلد على شفير الإفلاس، وكأن من صاغ المشروع تناسى حدّة
مفهوم الروح لدى سعاده
في الوقت الذي لم أجهد لأجد عشرات الدراسات حول مدرحية سعاده، فإنني عجزت أن أجد بعض صفحات لأبحاث تناولت مفهوم المادة أو مفهوم الروح عند
معادلة الوقوف والإنبطاح!
في منطقتنا كان وما يزال هنالك إتجاهان : الأول يدعو الى مقاومة المحتل والطامع بأرضنا وحقوقنا والآخر يدعو للرضوخ وحتى التنازل عن الحقوق من منطلقأن
القوة التي صنعت قرار لاهاي
هكذا استطاعت القوة أن تنتزع الحق، وأن تكون قولاً فصلاً في استعادة الحقوق وإعادة معايير العدالة.هي العين التي قاومت المخرز، وهو الدم الذي أعاد للحق
موقف “الإسرائيليين” من قرار محكمة العدل الدولية
صوتت يوم الجمعة الماضي، أغلبية كبيرة من أعضاء لجنة محكمة العدل الدولية، المؤلفة من 17 قاضياً، لصالح اتخاذ إجراءات عاجلة تلبي معظم ما طلبته دولة