إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي
الوسم: سعادة
هل عبد السوريون آلهة واحدة بأسماء مختلفة؟
مقابلة أجراها ابراهيم مهنّا مع الباحث في تاريخ المشرق، وطبيب أسنان د. بشار خليف هل أن طقوس العبادة أو طقوس الموت وطقوس الدفن وطقوس الأفراح
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية
إننا لا نعترف بمبدأ الدعاوة الأجنبية. وإنّ الإرادة السورية الجديدة لا تسكت عن المناورات السياسية التي يقصد منها استدراج أمتنا إلى تكرار الأغلاط السياسية التي
لسانٌ عربي لهويةٍ سوريّة
اللغة، ذاك العنصر الرئيس في حياة الأمم، النتيجة الحتميّةُ، الضرورة الوسيلة، لتكون المعبّرةَ الناقلةَ لإرثها الأدبي الثقافي، ومخزونها التفاعلي الحي، من أحداثٍ ووقائع محفوظة في
عن ملحمة خيخون الكروية
بينما يتم إسدال الستار عن بطولة كأس العالم لكرة القدم بنسختها الثانية و العشرين التي تستضيفها قطر هذا الاسبوع, بحلاوتها و بمرّها, و بالانجازات التي
لإنسان الأتم، مرتكز أساس للاقتصاد القومي في منظور سعاده
يتمايز فكر سعاده في الشأن الاقتصادي عن باقي المدارس الاقتصادية المُعاصِرة له في الشكل والمضمون. فمن ناحية الشكل، لم يَصُب سعاده اهتمامه بشكل مباشر على
الأمة والوطن عند سعاده
اعتبر أنطون سعاده أنّه لا يمكن اعتبار الأعراق والسلالات والدين واللغة من محددات الأمة. الأمة ليست وحدة فيزيائية دموية، وهناك فرق كبير بين الأمة
سعاده والاقتصاد
أما من الوجهة الداخلية، فوضعية سورية الاقتصادية سيئة جداً. والرأي العام خارج الحزب السوري القومي مبلبل بلبلة لا مثيل لها. فسياسيو النفسية الشرقية من أبناء
حريّة المرأة
إن ارتقاء أي مجتمع إلى درجة عالية من التمدن والازدهار يرتكز على ممارسة حريّة الفكر والتصرف التي تضخّ الوعي والنضج في عقول أبنائه، وتحرك إرهاصات
ايها القوميون: هذا دوركم في وجه التقسيم!
ايها القوميونبدأت في الآونة الاخيرة تظهر للعلن بعض مفاعيل وإنتاجات التعصب الطائفي والتزمت الديني. وأمعنت تلك الحالات في تكريس الفرز المذهبي من خلال تصنيف المناطق