بادر الرئيس بشار الأسد بعد بضعة أيام على الزلزال الكارثي إلى دعوة السوريين إلى حوار وطني، وهي دعوة لم تخرج عن السياق العام لبدء عودة
الوسم: سورية
عودة العرب إلى دمشق.. تحولات “الزلزال السوري” (2/1)
لم يكن مفاجئاً قدوم البرلمانيين العرب من بغداد إلى دمشق، ثم ما تلاه من وصول وزير الخارجية المصري سامح شكري، فكل المؤشرات التي سبقت وصولهم،
صدام الفوالق الزلزالية وتصدُّع الفوالق الجيوسياسية
مقال نشره موقع الميادين تُعيد نشره صباح الخير البناء: قد لا نستطيع التنبؤ بالوضع السياسي لسوريا ومحيطها الإقليمي، إلا بعد استقرار الصفائح التكتونية الأرضية والسياسية،
أخطاؤنا بين الماضي والحاضر.. وسُبُل الإصلاح
لا شكّ بأنّ الأمراض النفسية متنوعة ومتعددة، ولكن ليس من المستحيل ابداً مداواة هذه الأمراض ومعافاتها لا سيما للمعترفين بأنهم واقعين تحت تأثير هذه الأمراض
سورية بين الكوارث والاعتداءات… أمّةُ نحن يقيناً
رفع الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله سقف التحدّي في مواجهة الأميركيين و”الإسرائيليين” خلال خطابه الخميس الفائت لمناسبة ذكرى القادة الشهداء، ناسفاً إمكانيّة
قافلة مساعدات “القومي” المؤلفة من 11 شاحنة و6 سيارات إسعاف تصل الى طرطوس
وصلت قافلة مساعدات من الحزب السوري القومي الاجتماعي في لبنان إلى معبر العريضة الحدودي بمحافظة طرطوس تضم 11 شاحنة تحمل مواد إغاثية وغذائية و6 سيارات
ثورة واعدة ام هبة مؤقتة؟
إنّ التاريخ الفلسطيني حافل بالثورات المناطقية والهبات الجماهيرية رفضًا للوجود اليهودي الصهيوني والهجرات اليهودية غير القابلة للهضم منذ عام 1919، بسبب ما تحمل من مشروع
الحزب يتابع خطته.. ليكون للأُمّة السورية سياسة مُوحدة
أما من الوجهة الداخلية، فوضعية سورية الاقتصادية سيئة جداً. والرأي العام خارج الحزب السوري القومي مبلبل بلبلة لا مثيل لها. فسياسيو النفسية الشرقية من أبناء
التل لـ “قناة العالم”: الإرهاب الاقتصادي بعد هزيمة الإرهاب التكفيري أسلوب لتركيع شعبنا وإجباره على التطبيع
حوار أجراه رئيس المجلس الأعلى في الحزب السوري القومي الاجتماعي عامر التّلّ، مع قناة “العالم”، تُعيد “صباح الخير-البناء” نشره. رأى رئيس المجلس الأعلى في الحزب
ذكرى سلخ لواء اسكندرون ( 29-ت2-1937 ) ويوم الحدود الشمالية 14- ك1 ” اذكروا فلسطين وسيناء وقبرص وكيليكيا واسكندرون ” وكل الأراضي السورية المحتلة .
إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي