من جديد تقوم الإمبريالية بحركتها المعتادة لشق الصفوف عبر إثارتها لخصوصية المكونات التاريخية في هذا المشرق. للامس القريب كانت الوهابية حصان طروادة الذي من خلاله
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
أنطون سعاده
ولا ريب في أن “الخلق اليهودي” “والنفسية اليهودية” هما السبب الوحيد الذي عمل على استدامة هذا الانعزال، وبالتالي على إثارة هذا العداء. ذلك أن “النفسية
“القومي” ينعى الشهيد اسماعيل هنية: البقاء لأمّة اختارت نهج الصراع الوجودي
“قد تسقط أجسادنا أمّا نفوسنا فقد فرضت حقيقتها على هذا الوجود” إنّ العدوّ ينتقم لكلّ هزائمه من أولئك الذين وضعوا وجوده على المحك. يتقدّم الحزب
مجدل شمس تنتصر على الفتنه
طيلة في ايام الحرب كان محور المقاومة يؤكد باستمرار التزامه بدعم المقاومة الفلسطينية من خلال وحدة الساحات ورفع شعار ان المحور لن يسمح بهزيمة غزه،
بيان صادر عن مجلس كنائس الشرق الأوسط حول ما جرى في افتتاح الألعاب الأولمبية في فرنسا
بكثير من المحبة الممزوجة بالاستغراب والاستهجان، شاهدنا ما جرى خلال حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في فرنسا، من الاستهزاء بسر الاسرار في المسيحية، وبما هو مقدس
“الافخارستيا “النيوليبرالية
لم يكن إجراء العرض الافتتاحي لأولمبياد باريس 2024، خارج الملعب كما هو معتاد، ليخدم فقط، وظيفة جماليّة إبداعيّة يمكن الشعور بها في العديد من محطات برنامج
فرنسا في عشائها الأخير
في اسوأ حدثين يحتلان المشهد، يجري فيهما انتهاك للوجدان الإنساني العام، والوجدان الإنساني في عمقه قيمة عليا، تلامس مشاعر الانسان الذي ارتقى مرتبة.الانتهاك الأقسى
حرب الشرق والغرب الى انتهاء
في هذه الايام تعرف باريس حدثين بارزين هما الاولمبياد ومهرجان كان. ولكنها عرفت بالتوازي حدثين ترددت أصداؤهما في أصقاع المسكونة وهزّت الضمائر كما خلقت مناقشات
حرب الاستنزاف أيقونة التحرير
تسعة أشهر والعدو اليهودي ومعه الاطلسي والعربي المتآمر يمارس القتل والتدمير والحرق في فلسطين وجنوب لبنان، ومازالت شعلة المقاومة متّقدة، نار لاهبة في جنود وعتاد
القلاع الأمامية للرجعية في أوروربا
في تصريح للسياسي الإيطالي الشمالي، ميليو، عام 1993، يمكن لأوروبا الغربية أن تستعين مجدداً بأوروبا الشرقية (البربرية) كحارس حدود كما كانت عليه قبل المعسكر الاشتراكي.