إنّ التاريخ الفلسطيني حافل بالثورات المناطقية والهبات الجماهيرية رفضًا للوجود اليهودي الصهيوني والهجرات اليهودية غير القابلة للهضم منذ عام 1919، بسبب ما تحمل من مشروع
الوسم: فلسطين
ذكرى سلخ لواء اسكندرون ( 29-ت2-1937 ) ويوم الحدود الشمالية 14- ك1 ” اذكروا فلسطين وسيناء وقبرص وكيليكيا واسكندرون ” وكل الأراضي السورية المحتلة .
إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي
أرضُنا لنا، ولن تبقى سليبة
” ليس شيءٌ أضمنَ من استعداد الأُمم للفناء في مُعترك تنازع الحياة والتفوّق” سعاده أواخر العام 1936، ارتسمت ملامحُ المؤامرة، بفكّيها التركي والفرنسي، للإطباق على
خرافة السلام ومخاطر التطبيع
“شعار السلام مقابل السلام” هو الخطوة والطريق السريع لمزيد من التطبيع المجاني مع “اسرائيل”.لقد لعبت الولايات المتحدة الأمريكية دور الراعي للتطبيع الذي اصبح سمة الأنظمة
التغيرات في المناهج الفلسطينية
لقد سادت المناهج الاردنية والمصرية في الضفة الغربية وقطاع غزة مع بعض التعديلات حتى عام 2000 ومنذ ذلك العام تم وضع مناهج فلسطينية معتمدة في
الجمهورية اللبنانية – اوهام الاستقلال ، وما تناسته بعض الاجيال
مثلما كانت بوسطة عين الرمانة الشرارة لإندلاع الحرب الاهلية اللبنانية ، كانت احداث السابع عشر من تشرين الاول عام 2019 وما تبعها ، الشرارة الاولى
الشعُوبُ الحيَّة: علم المغرب يعانق علم فلسطين المحتلة بوجه طغاة الاستسلام واتفاق الذل الابراهيمي
صدر عن عمدة التربية والشباب البيان الآتي: مُباركٌ للشعب المغربي العزيز هذا التقدم في سُلم الانجازات على الصعيد الرياضي العالمي، وتقدمه نحو مراتب أعلى على
الامبراطورية التركية: بين الارفضاض والانقضاض
يبدو ان العصر ينزع نحو احياء الدولة / الامبراطورية. ولعل الشخصيات التي تقود هذه الدول شخصيات ذات كاريزما مغايرة للشخصيات التقليدية العادية مدعومة بنهج جيواستراتيجي
تمثال التطبيع يتهشم في المونديال، والمقاومة تزهر في فلسطين
في خضم حالة الغوغاء والضوضاء الإعلامية، وفصل الرياضة عن واقع السياسة والأحداث التي تمر بها المنطقة، ومحاولات إدماج الصهاينة في نسيج وعقل الشعوب في العالم
مديرية المزرعة-الطريق الجديدة تحتفل بعيد التأسيس
أقامت مديرية المزرعة-الطريق الجديدة احتفالاً بذكرى التأسيس بحضور عميد الإذاعة والإعلام لؤي زيتوني، ناموس مجلس العمد رانيا أزهري، عضو المجلس الأعلى خالد الحافظ ، وكيل