تعود جذور المذابح التركية ضد الأرمن إلى نهايات القرن التاسع عشر عندما سقطت السلطنة العثمانية تحت سيطرة القناصل الأوروبيين وأقرت مراسيم اقتصادية واجتماعية في خدمتهم
الوسم: انطون سعادة
دوامة العبث …
يجلس المرء أحيانًا متأملًا تاريخ هذا المشرق أو الهلال الخصيب والأحداث الهائلة التي مرت على هذه البقعة من الأرض، والتي كانت حبلى بأحداث باهرة على
الصورة تتكلم …الأرض لنا ..إرحلوا
لأن الطبيعة ترفض التعدي والقهر والإحتلال وكل أصناف إغتصاب حقوق الآخرين، وبينما الواقع اللبناني الرسمي وحتى الشعبي منهمك في إنتظارما سيأتي من الخارج من أجل
أيُّها القوميّون: لن يثنينا مفلسٌ مشبوه عن دورنا الصّراعيّ
تستفزُّ فكرةُ “العودة الى ساح الجهاد” المقرونة بالعملِ المُفلسين الذين لم يتبقَّ لهُم لا ساح، ولا أفراد، ولا آليات للجهاد، فينصرفون لمحاولات حرف حزبنا عن
يوفنتوس: السيدة العجوز وملاحقة الشباب الأوروبي المفقود
اسمه يعني “الشباب” ولقبه “السيدة العجوز”، هذا التناقض ما هو إلّا دليل على أنّ نادي يوفنتوس يجمع بين التاريخ العريق والتجدّد، كيف لا وهو أحد
أفعال الضباع لن تمنعنا من رصّ الصفوف
على اثر ما حصل في بيت شباب من اعتداء على مركز للحزب من قبل عصابة مرتزقة أو مستغلة، حسب أفرادها انفسهم حزبا أو رفقاء قوميين
انطون سعاده
“ليست نكبة أن يموت إنسان،فكل إنسان يموت يوما”،.ولكن النكبة هي الإنسان الذي يعيش وكأنه ميت لا يتحسس حاجات محيطه ولا يشعر مع قومه بما يضرهم
الجميّل “حردان”
تمخّض النّظام اللبنانيّ العَفِن، فأنجب أسوأ نماذج السّياسيّين السّارقين مُنعدمي المبادئ، ومع أنّ الأمثلة قد لا تُحصى، إلّا أنّ النائب السابق أسعد حردان من أوقحها.
فشل محاولة احتلال احد المكاتب من قبل شخصية لفظها الحزب
صدر عن عمدة الاعلام في الحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: توضيحًا للاشكال الذي حصل في بلدة بيت شباب المتنية، فإن أحد المكاتب الحزبية قيد
أبو خليل: أشفق على الكتائب
قال رئيس المكتب السياسي في الحزب السوري القومي الاجتماعي محمود أبو خليل “اشفق على حزب الكتائب الذي لم يجد لنفسه دورًا في زمن المصالحات والتسويات،