“الجحيم ينتظر إسرائيل”، فقد أتت الساعة التي نرى فيها وجوه قادة العدو مهزومة ومهزوزة، يتكلمون عن هزيمتهم وإحباطهم ويتنبؤون بزوال كيانهم، يقفون حائرين كما قال
الوسم: فلسطين
الحرب ليست بالسلاح فقط
بعد أن انقشع غبار حرب تشرين الأولى عام 1973 شكلت الدولة “الإسرائيلية” لجنة للتحقيق في مسؤولية الفشل في هذه الحرب حملت اسم “لجنة اجرانت”، وقد
“دماء غزة تنتصر، وكيان العدو يحتضر”
لم تكن هذه الجولة كسابقاتها، إن لجهة المبادرة وأخذ القرار أو لجهة القدرة والكفاءة والشجاعة، وما بينهما من إعداد وتخطيط وتدريب ورصد وتجهيز وتنسيق…
الهجوم البري على غزة.. إخفاق جديد لجيش العدو
يُكثر رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو من الحديث عن شن عملية برية في قطاع غزة، هذه العملية التي تأجلت عدة مرات حتى الآن، ولأسباب
لماذا ترعبهم الكوفية؟
منذ بدء معركة طوفان الأقصى، التي نتابعها لحظة بلحظة، وقلوبنا تواكب السواعد التي تستعيد مجد الأمة، رأينا الكثير من التخاذل والتآمر على شعبنا في فلسطين
ماذا قال سعاده عن المسألة الفلسطينية؟
“إنّ انقاذ فلسطين هو أمر لبناني في الصميم، كما هو أمر شامي في الصميم، كما هو أمر فلسطيني في الصميم. إنّ الخطر اليهودي على فلسطين
في خضم “طوفات الأقصى”…الغرب يحاول اقتناص الفرصة للسيطرة
يحاول المتشدقون بالديمقراطية الغربية تفسير الموقف الاميركي بارسال اكبر حاملة طائرات الى البحر المتوسط بعد عملية طوفان الاقصى او تفسير اقدام رئيس الوزراء البريطاني على
أنطون سعاده
“إنّ انقاذ فلسطين هو أمر لبناني في الصميم، كما هو أمر شامي في الصميم، كما هو أمر فلسطيني في الصميم. إنّ الخطر اليهودي على فلسطين
بلغت القلوب الحناجر
من بديهي القول أنّ وجود المشروع المعادي على أرض بلادنا هو سبب الصراع الأساسي، ولكن كل جولة قتال يكون لها أسبابها الفرعية والمباشرة، كما في
عملية طوفان الأقصى وحقوقنا القومية
تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
