في الثامن من تموز 1949 استسهلوا نحر قامة استثنائية قامة أختزنت تاريخ أمة وأرست جمرة عقيدة لن تنطفئ ولن تترمد .وفاتهم أن هذا النجم القومي
الوسم: انطون سعادة
العز بالدم إنرسم
يوم الفدا أعطى سعادة دروس وحكمبمعنى الشهادة والإبا والتضحية بالدموقف وقفة عز ما الها مثيلبتاريخ الدني والناس وبكل الأمم وقف يتحدى الموت مرفوع الجبينمتل نسر
في حضرة الاستشهاد العظيم..8 تموز 1949
لتطمئن روحك يا معلم التي تظلل أمتك السورية والتي من أجلها.. عملت… وناضلت… واستشهدت..غادرت صراع حياة الانتصار جسداً… وتجذّرت روحاً وفكراً ونضالاً وحزباً..الى أبد الآبدين..فكرك
لهذا اغتالوا أنطون سعاده و حاربوا حزبه وفكره؟
قال الزعيم في حفل افتتاح النادي الفلسطيني في بيروت عام 1933:“أخشى أن تكون سورية آخذة في الانزلاق من أيدينا المتفرقة، ففي الجنوب تتراجع الخطوط السورية
حضرة الزعيم الخالد
أيها السوريون القوميون الاجتماعيونتحكي أساطيرنا والتي هي نتاج ثقافة وحضارة شعبنا في تلك الحقبة عن تموز وقصة البعث الجديد . حيث أن تموزَ الخصب ،
ايها القوميون
هو شهر الفداء والتضحية يوم قدم زعيمنا جسده قربانا للنهضة التي بعثها مسطرا اسمى مفاعيل البطولة المؤمنة بوقفات عز قل نظيرها ليعلن انتصاره من على
كلهم رحلوا وبقي أنطون سعاده
ليل السادس من تموز عام 1949، دخل أنطون سعاده القصر الجمهوري وحيداً، وعندما قابل حسني الزعيم، رمى المسدس الذي أهداه إياه عربوناً للصداقة، في وجهه،
بانوراما تموز سياسياً واقتصادياً
على الصعيد السياسيعربياً: عالمياً:
دور الفرد في تغيير الممارسات
وصلت الخلافات المحتدمة في الساحة السياسية في لبنان الى حد تهديد وحدة البلاد. انه تعبير عن تناقضات حادة في المنطلقات الوطنية، ومن بين هذه المقدمات
الفلسفة القومية الاجتماعية
الفلسفة = محبة الحكمةوهي تتناول مختلف العلوم وكأنها شيء واحد منسجم ، وتلقى عليها نظرة واحدة محيطة وهذا التحديد اتفق عليه منذ أن اعترف العلماء