”إننا في الحزب قد بطل ان نكون محمديين مسيحيين أو دروزاً وصرنا سوريين قوميين اجتماعيين فقط ، في كل ما يعني الاجتماع والسياسة. وترك الحزب في مبادئه حرية الاعتقاد الفردي الديني لكل عضو فيه ولكل عضو في الدولة القومية الاجتماعية”.
”إننا في الحزب قد بطل ان نكون محمديين مسيحيين أو دروزاً وصرنا سوريين قوميين اجتماعيين فقط ، في كل ما يعني الاجتماع والسياسة. وترك الحزب في مبادئه حرية الاعتقاد الفردي الديني لكل عضو فيه ولكل عضو في الدولة القومية الاجتماعية”.